الصفحه ٨٩٥ : .
أقسم الله بالخيل
الشديدة العدو التي تخرج من أفواهها زفيرا عاليا ، فالتي تورى النار أثناء الجري ،
وتغير
الصفحه ٤ :
يجب أن تكونوا
بعيدين عن الكفر إذ أنتم من الموحدين الذين كنتم تستفتحون بهذا النبي العربي على
الذين
الصفحه ٥ : بِالْعَذابِ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ (٥٤)
يَوْمَ يَغْشاهُمُ الْعَذابُ مِنْ فَوْقِهِمْ
الصفحه ١٦ : في حجته ، اليائس من أن يهتدى إليها (رَوْضَةٍ) الروضة : الجنة ، وأصلها النبات حول الغدير من البقول
الصفحه ٢٠ :
بعض آيات الله الناطقة بقدرته ووحدانيته
وَمِنْ
آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا
الصفحه ٤٣ : قائلا :
إن كان محمد يحدثكم بحديث عاد وثمود فأنا أحدثكم بأحاديث رستم وبهرام والأسرة من
ملوك فارس. وأحدثكم
الصفحه ٦١ :
عن الاستيلاء والتدبير.
ما لكم من دونه من
ولى يلي أموركم ، ويدفع عنكم عذابكم ، وليس لكم شفيع من دونه
الصفحه ٦٩ : العربي. وكل من
المسيحيين واليهود يؤمنون به ، ومع هذا كثير من المواعظ والعبر.
المعنى :
ولقد آتينا موسى
الصفحه ٧٠ :
، ويعطيه ما يستحق من ثواب أو عقاب ، وقيل : المعنى : إن ربك يقضى بين الأنبياء
وأممهم بالحق.
أغفلوا ولم
الصفحه ٧٥ :
فيمن مضى حكم على من أطلق ذلك عليه أنه عصى بذلك ، وكان الله غفورا رحيما برفع إثم
الخطأ.
النبي عليه
الصفحه ٨٤ : :
لقد عرفنا موقف من
في قلوبهم مرض من المنافقين واليهود الذين غلبت عليهم نزعات الجبن والتردد وبرهنوا
الصفحه ١١٤ : عليه ، وهم كما يقولون : الضد أقرب خطورا بالبال ، فما
جزاء من يؤذيه ، ولا يصلى عليه؟
أما من يؤذى الله
الصفحه ١١٥ :
يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذلِكَ أَدْنى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا
يُؤْذَيْنَ وَكانَ اللهُ غَفُوراً
الصفحه ١٣٠ :
رَبِّهِ
وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ السَّعِيرِ (١٢)
يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٤١ : إذ يقول
الأتباع والمستضعفون للذين استكبروا وتعالوا عليهم من القادة والرؤساء : لو لا
أنتم أيها الرؤسا