الصفحه ٧٢١ : لذكرها ، هي أنها سيقت
تنبيها للمشركين إلى أن القرآن الذي أعجزكم مكون من حروف هجائية ينطق بها كل إنسان
الصفحه ٧٣١ :
، والله مبرأ من هذا ، فهو القوى القادر ذو البطش الشديد.
بل أتسألهم أجرا
كبيرا على رسالتك ، فهم من
الصفحه ٧٣٥ : مرّ من سورة الشعراء وغيرها.
هذه الريح التي
أهلكتهم سخرها عليهم ربك سبع ليال وثمانية أيام لم تدع شيئا
الصفحه ٧٣٩ : قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٤٢) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ
الْعالَمِينَ (٤٣) وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ
الصفحه ٧٥٢ :
أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً (١٧) ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيها وَيُخْرِجُكُمْ
إِخْراجاً (١٨) وَاللهُ جَعَلَ
الصفحه ٧٦٢ : (٢٠) قُلْ إِنِّي
لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَداً (٢١) قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ
اللهِ
الصفحه ٧٧٤ :
يتزمل بعده ويتدثر ، حتى انقطع عنه الوحى حينا ثم جاءه على شوق منه إليه ، وربما
كان هذا التخلف ليهدأ روعه
الصفحه ٧٨٨ : إليه ، فكان يحرك لسانه وشفتيه بالقرآن أثناء سماعه لجبريل حرصا على
عدم ضياع شيء منه ، فنهى النبي عن ذلك
الصفحه ٧٩٠ :
المفردات :
(التَّراقِيَ) : جمع ترقوه ، وهي العظمة التي تمتد من ثغرة النحر إلى
العاتق وهما
الصفحه ٨١١ : من أجساد أهل النار. (كِذَّاباً) : تكذيبا كثيرا. (كِتاباً) : إحصاء. (مَفازاً) أى : فوزا ، أو مكانا
الصفحه ٨١٩ :
أمر سهل ، وأن الله القادر على البدء قادر على الإعادة ، وأنه خلق في الكون ما هو
أشد وأكبر من البشر
الصفحه ٨٢٥ :
وليؤدى رسالته في
عمارة الكون ثم قد هداه الله إلى الخير والشر بما أودع فيه من عقل وغرائز ، وبما
الصفحه ٨٢٨ : تكون بخراب الدنيا واختلال نظامها وهلاك كل من
فيها ، وذلك عند النفخة الأولى ، في هذا الوقت تكور الشمس
الصفحه ٨٥٤ : من كل نقص ، واسم به عما لا يليق به من شبه المخلوقات أو اتخاذ الشركاء
والأنصاب ، والاسم : ما به يعرف
الصفحه ٨٩٣ : تكوينا ، وكل ما يحصل في الكون فهو
من قبيل الأمر التكويني من الله ، إلا أن هناك أمورا تحصل بلا سبب ظاهرى