الصفحه ٥٢١ : الرسل فيما أرسلوا من أجله ، وخاصة أمر البعث ، فوجب عليهم وعيد ربك ، وحقت
عليهم كلمة العذاب
الصفحه ٥٣٧ : ، لأنهم من الملائكة. (بَلْ عِبادٌ
مُكْرَمُونَ) (٢) وإبراهيم أكرمهم غاية الإكرام فهم مكرمون من الله ومن
الصفحه ٥٥١ :
بل أيقولون تقوله
وافتراه من عنده؟ بل هم قوم لا يؤمنون بحال من الأحوال ، وكيف هذا؟ أليس محمد
واحدا
الصفحه ٥٦٠ :
وزاد في بطلان
شفاعة الأصنام لهم يوم القيامة فقال : وكثير من الملائكة ، في السموات لا تغنى
شفاعتهم
الصفحه ٥٦٩ :
ولا تعارض إذ إن
كلا من التشبيهين في وقت ، فهم عند الخروج يكونون هائمين ليس لهم مقصد كالفراش
الصفحه ٥٧١ : كما تطمس الريح الأعلام
بما تسفى عليها من التراب.
وَلَقَدْ
يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ
الصفحه ٥٧٥ :
تهديد المشركين مع بيان عاقبة المتقين
أَكُفَّارُكُمْ
خَيْرٌ مِنْ أُولئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ
الصفحه ٦١٥ : .
(نَقْتَبِسْ مِنْ
نُورِكُمْ) : نستضيء بنوركم. (بِسُورٍ) : هو حائط بين الجنة والنار.
(بَلى) : نعم. (فَتَنْتُمْ
الصفحه ٦٢٩ :
منى ، اللهم إنى
أشكو إليك! فما برحت حتى نزل جبريل بهذه الآية. فحقّا : إن الله سميع بصير بخلقه
الصفحه ٦٤٤ :
المسلمون وصالحوهم
على أن يخرجوا من ديارهم ، ولكل ثلاثة منهم بعير ، يحملون عليه ما شاءوا من مال أو
الصفحه ٦٤٥ : ءِ الْمُهاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ
يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً
الصفحه ٦٧٨ : رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ
وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ
الصفحه ٦٩٧ :
وعد ووعيد
وَكَأَيِّنْ
مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ فَحاسَبْناها حِساباً
الصفحه ٦٩٨ :
كان ذلك.
المعنى :
كثير (٢) من القرى ـ والمراد أصحاب كل قرية ـ عتت عن أمر ربها ،
وأعرضت عنه
الصفحه ٧٠٣ :
وقد حلف ، وطلب
منها ألا تخبر أحدا ، ولكنها أخبرت عائشة بما جرى ، فعاتبها النبي صلىاللهعليهوسلم