الصفحه ٢٢٠ :
ذكر طرف من قصة قوم لوط
وَإِنَّ
لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٣٣) إِذْ نَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ
الصفحه ٢٣٦ : الغرض ولفتا
للنظر ، ألا ترى إلى قوله : «نبأ» والنبأ : هو الخبر المهم ، وهذه القصة كانت مثار
نقاش كثير من
الصفحه ٢٤٢ : أَنْهاراً) [نوح ١٠ ـ ١٢]
ولقد طلب سليمان
ملكا لا ينبغي لأحد من بعده فسخر له ربه الريح حالة كونها جارية
الصفحه ٢٥٣ : خمس وسبعون آية.
وكأنها امتداد
لآخر سورة (ص) حيث ذكر فيها خلق حواء من آدم ، وخلق الناس كلهم ، ثم ذكر
الصفحه ٢٦٠ : وَأُولئِكَ هُمْ
أُولُوا الْأَلْبابِ (١٨) أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ أَفَأَنْتَ
تُنْقِذُ مَنْ
الصفحه ٢٦٣ :
هذه هي الدنيا
أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي
الصفحه ٢٦٤ :
النور وشرح الصدور بالقرآن
أَفَمَنْ
شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ
الصفحه ٢٦٦ : جلودهم ، فقيل لها : فإن أناسا اليوم إذا قرئ القرآن خر أحدهم مغشيا عليه ،
فقالت : أعوذ بالله من الشيطان
الصفحه ٢٧٥ : ، وما أشبه الحياة واليقظة بنور الإسلام وهدى القرآن ، والكل من
الله ـ سبحانه ـ إن في ذلك لآيات لقوم
الصفحه ٢٨٥ :
وَتَرَى
الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
وَقُضِيَ
الصفحه ٢٩١ : إليه المصير ، فهل آمن به كل
الناس؟ لا : من الناس من كفر بالله وجادل في كتاب الله جدالا بالباطل الذي لا
الصفحه ٢٩٦ : قريب (أَزِفَتِ الْآزِفَةُ*
لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ) (٢) إذ (٣) القلوب لدى الحناجر كاظمين
الصفحه ٣١٨ : المنزل من عند الله ، وبكل ما أرسلنا به رسلنا فسوف يعلمون
عاقبة فعلهم ونهاية تكذيبهم عند مشاهدتهم العقوبة
الصفحه ٣١٩ : رسلا
من قبلك منهم من قصصنا عليك خبرهم كنوح وإبراهيم وموسى وعيسى وغيرهم ، ومنهم من لم
نقصص عليك خبرهم
الصفحه ٣٢١ : الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثاراً فِي الْأَرْضِ
فَما أَغْنى