الصفحه ٧٩٧ :
وبهجة وبهاء. وسرورا ، أعطاهم جنة تجرى من تحتها الأنهار ، أكلها دائم ، وظلها
كذلك ، وتلك عقبى المتقين
الصفحه ٨٠٤ :
أقسم ـ تبارك
وتعالى ـ بالرياح لما لها من الأثر الفعال في حياة العالم بل في وجود هذا الكون ،
أقسم
الصفحه ٨٠٥ :
الجبال التي كانت
ثوابت ورواسى تقلع من أصلها ، وتفرق أجزاؤها ، وتذرى في الرياح كأنها نسفت
الصفحه ٨٠٦ : هذا من
عجائب قدرة الله أن جعل الأرض مستقرّا للإنسان على ظهرها يحيى ويتقلب ويسير ، وهي ـ
إذا مات ـ تضمه
الصفحه ٨١٢ : لكم ، وجعل الجبال في الأرض
كالأوتاد لإرسائها كما يرسى البيت من الشعر بالعمد والأوتاد. وقد خلقناكم ذكرا
الصفحه ٨٨٠ :
يأمن صاحبه ومن
دخل فيه من كل صوب ، بل يأمن فيها الطير والوحش والقاتل المطلوب ، ولكن ما المراد
الصفحه ٩٠٠ :
سورة العصر
مكية. وآياتها
ثلاث آيات. وفيها القسم على أن الإنسان لفي خسر وضلال إلا من عصمه الله
الصفحه ٩٢٨ :
من قصة إبراهيم عليه السلام .................................................. ٢١١
قصة الذبيح
الصفحه ٨ :
مَنْ
نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِها
لَيَقُولُنَّ اللهُ
الصفحه ٢٢ : الأحد ، القادر المنفرد بالألوهية! وانظر إلى تصوير القرآن ذلك التصوير
العجيب المستفاد من قوله : (ثم إذا
الصفحه ٣٧ : أنت بهادي العمى عن ضلالتهم بحال من الأحوال.
إن تسمع إلا من
يؤمن بآياتنا فهم مسلمون. فأنت لا تسمع إلا
الصفحه ٤٢ : هم قوم أحسنوا العمل والقصد وأخلصوا النية لله ،
وراقبوه مراقبة من يعلم أنه يسمعه ويراه.
ومن دلائل
الصفحه ٤٩ :
يا بنى إنها
الفعلة السيئة أو الحسنة إن تك مثقال حبة من الخردل فتكن في جوف صخرة ، أو في أى
ركن في
الصفحه ٦٢ : البصير بكنهها.
وهو الذي بدأ خلق
الإنسان الأول من طين ثم سواه وأتمه ، ونفخ فيه من روحه فكان الإنسان
الصفحه ٦٣ : ) : الجن.
المعنى :
وقال المشركون : أإذا
هلكنا وصرنا مختلطين بتراب الأرض لا نتميز منه كما يضل الماء في