الصفحه ٦٢٢ :
الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ) (١) ما أصابتكم مصيبة في الأرض أيا كان نوعها من جدب أو
الصفحه ٦٥٧ : روضة خاخ ـ موضع بين
مكة والمدينة ـ فإن بها ظعينة ، أى : امرأة في هودج ، معها كتاب فخذوه منها» قال
علىّ
الصفحه ٦٥٩ : بدليل قوله : فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه ، والحكم في الإسلام على هذا
بالجواز حيث لم نعلم أن الكافر
الصفحه ٦٧٣ : مِنْ دُونِ النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٦) وَلا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَداً
الصفحه ٦٨٤ : لبعض الأشياء فاسترعاء منه ـ جل شأنه ـ
وتمليك منه له ، وما حمد غيره ـ تبارك وتعالى ـ فلجريان بعض النعم
الصفحه ٧٠٦ : الله يقبلها كرما منه وتفضلا ،
عسى ربكم أن يكفر عنكم بالتوبة سيئاتكم ، ويدخلكم جنات تجرى من تحتها
الصفحه ٧٠٨ :
لما عصتا من عذاب
الله شيئا ، وهذا بيان صريح على أن العذاب يدفع بالطاعة لا بالشفاعة ، وقيل لهما
الصفحه ٧١٨ : أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ
يُجِيرُ الْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ
الصفحه ٧٣٧ : تعب في إحضارها. (فَغُلُّوهُ) : ضعوا فيه الغل ، أى : ما يكبل به الأسير من القيود
والسلاسل. (صَلُّوهُ
الصفحه ٧٥٣ :
علقة ، وفي نفس
الحياة من طفولة إلى شباب إلى كهولة وغير ذلك (طِباقاً) : متطابقة بعضها فوق بعض
الصفحه ٧٥٨ : )
المفردات :
(أُوحِيَ) الوحى : هو ما يلقى إلى الأنبياء من عند الله ، وفيه معنى
الخفاء والسرعة ، والإيحا
الصفحه ٧٦٣ : ، مأخوذة من تلبد القوم : إذا تجمعوا ، وعليه
قولهم : لبدة الأسد للشعر المتراكم حول عنقه. (يُجِيرَنِي
الصفحه ٧٧٥ :
٣ ـ (وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ) أى : اترك كل ما يؤدى بك إلى العذاب من المعاصي والآثام ،
وحرر جوارحك
الصفحه ٧٨٦ : تكثر اللوم لذاتها لأنها لم تكثر من
فعل الخير أو لفعلها الشر ، وهذا اللوم إنما يكون يوم القيامة وقيل
الصفحه ٧٨٧ : ولا ملجأ ، ولا معين ولا ناصر ، لا
ملجأ منه إلا إليه ، ولا حصن من عذابه إلا عفوه ، إلى ربك يومئذ