الصفحه ٣٨٦ :
والذي نزل من
السماء ماء بتقدير محكم تبعا للمشيئة الإلهية فأنشرنا به بلدة ميتة فأحييناها
بالنبات
الصفحه ٤٠٠ :
الله موسى ومن معه
من المؤمنين ، فجعلهم ربك سلفا وقدوة لمن يأتى بعدهم من الكفار وجعلهم مثلا وعبرة
الصفحه ٤١٣ :
ولقد رأيت أن الله
عظم القرآن في هذه الآية بأمور منها :
١ ـ أقسم به ،
والله لا يقسم إلا بالعظيم
الصفحه ٤٢٤ :
بلا شك هذا
الاختلاف لحكم إلهية ، لحكم عالية تدل على الكثير ، ولقد تعرض لهذا كثير من فطاحل
العلما
الصفحه ٤٥٠ : ترى لهم من باقية؟ فأصبحوا بعد هذا لا يرى من آثارهم
إلا مساكنهم (فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ
خاوِيَةً بِما
الصفحه ٤٥٣ :
أنزل من بعد موسى
حالة كونه مصدقا لما بين يديه ، فالتوراة والإنجيل والقرآن والزبور وكل كتاب من
الصفحه ٤٥٧ : من
نفسه وهواه ، وآخر اتبع الحق من ربه ومولاه ، فالذين كفروا بالله ورسوله ، وأعرضوا
عن النور الذي
الصفحه ٥١١ :
يا أيها الناس :
الله خلقكم من تراب وماء وكنتم من ذكر وأنثى ، فالأصل واحد والخالق واحد ففيم
الصفحه ٥٦٦ : كثير من الوعد
والوعيد ، وذكر أخبار الأمم الماضية للعبرة والعظة ثم تهديد الكفار بذكر ما يحل
بهم يوم
الصفحه ٥٦٧ : الأرض منه ، والمنتشر :
الكثير التموج. (مُهْطِعِينَ إِلَى
الدَّاعِ) : مسرعين إليه. (عَسِرٌ) : صعب شديد
الصفحه ٥٧٠ : مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ (٢٥) سَيَعْلَمُونَ
غَداً مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ (٢٦) إِنَّا
الصفحه ٥٨٤ :
ربكما تكذبان؟
يخرج من مجموع البحرين اللؤلؤ والمرجان ، فبأى آلاء ربكما تكذبان؟ ولله جل جلاله
في
الصفحه ٦١١ : مُؤْمِنِينَ (٨) هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى
عَبْدِهِ آياتٍ بَيِّناتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٦١٤ :
من ذا الذي يقرض
الله قرضا حسنا؟ (١) بمعنى : من ذا الذي ينفق ماله في سبيل الله مخلصا متحريا
أكرم
الصفحه ٦١٩ :
مُصْفَرًّا
ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ