الصفحه ١٧٧ : مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ (١٥) قالُوا رَبُّنا
يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٧٨ : بالحجارة (طائِرُكُمْ مَعَكُمْ) أى : حظكم وشؤمكم معكم وليس منا (أَقْصَى الْمَدِينَةِ) المراد من عند أقصى باب
الصفحه ١٨١ :
بعض مظاهر قدرة الله تعالى
يا
حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا
الصفحه ٢١٧ :
بعد التضحية من
الرسول وصحبه بالنفس والنفيس ، وفداء العقيدة والدعوة بالوطن والنفس والمال
والجهاد
الصفحه ٢٣٣ :
صدق محمد وأن
القرآن من عند الله فهم في شك وليس عندهم دليل ، ولذلك تارة يقولون : إنه سحر ،
ومرة
الصفحه ٢٤٦ :
هذا ـ والإشارة
إلى ما وصفهم به ـ ذكر لهم ، وأى ذكر أبعد من هذا؟
وإن للمتقين
وأصحابهم وأتباعهم
الصفحه ٢٥٩ :
وهكذا إن الإنسان
دائما (إِنَّ الْإِنْسانَ
لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) (١). يجعل لله أندادا وشركاء من
الصفحه ٢٧٦ :
يا رب تحكم بين
عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، وهؤلاء المشركون بعد ظهور الأدلة ووضوحها ينفرون
من
الصفحه ٢٧٨ : الكل من الله ، والأسباب الظاهرة ملغاة في غالب
الأحوال ، ولا يعقل ذلك كله إلا القوم المؤمنون.
وعظ
الصفحه ٢٨٣ : الخير ، وهو على كل شيء قدير.
والمراد أنه يعطى
أجرا على ذلك كبيرا ، ويحرس من كل شر كما ورد في بعض
الصفحه ٢٩٢ : ، فأراد ربك أن يطمئن خاطر المسلمين ويشد أزرهم ببيان أن معهم أشرف
الخلق ، من الملائكة الأطهار ، يدعون لهم
الصفحه ٣٠٧ :
ويا قوم : مالي
أدعوكم إلى النجاة من عذاب النار وغضب الجبار ، وأنتم تدعونني إلى النار وعذاب
الجبار
الصفحه ٣٣٨ : : إن الملائكة تتنزل على عباد الرحمن وجند القرآن يمدونهم فيما يعن ويطرأ
عليهم من الأمور والمشاكل الدينية
الصفحه ٣٤١ : وضعه لخلقه وهو أعلم بهم ، هؤلاء بلا شك أحسن قولا من
غيرهم ، بل إن غيرهم الذين لا يدعون إلى الله ليس في
الصفحه ٣٥٦ :
المفردات :
(حم عسق) تقرأ هكذا : حا ميم. عين سين قاف ، بإدغام النون في القاف
، وهي كأخواتها من