الصفحه ٨٩ :
٥ ـ ومنهن أم سلمة
تزوجها رسول الله من ابنها سلمة على الصحيح.
٦ ـ أم حبيبة رملة
بنت أبى سفيان
الصفحه ٩٨ :
وامتنعت وامتنع أخوها عبد الله لنسبها ومكانتها من قريش وأن زيدا كان بالأمس عبدا
، فلما نزل قوله تعالى
الصفحه ١٠١ :
من أقوال بعيدة عن
الصواب جدا ، وقد علمت الحق فيها الذي تؤيده الشواهد الكثيرة. والله أعلم بكتابه
الصفحه ١٠٨ : ممن عزلتهن من القسمة وتضمها إليك فلا بأس عليك في ذلك ، وكذلك حكم الإرجاء
، ذلك التخيير الذي خيرناك في
الصفحه ١١٧ :
ذلك الذي يأمركم
به ربكم من الستر أدنى وأقرب أن تعرفن وتتميزن بأنكن المؤمنات القانتات العابدات
الصفحه ١٢٧ :
وفي أول سورة
الأنعام الإشارة إلى نعمة الإيجاد (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ) وفي أول الكهف
الصفحه ١٣٢ :
والمعابد ، ولذلك من الله عليه بإذابة النحاس له ، وتسخير الجن يعملون له ما يشاء
من محاريب ، وتماثيل ، وقصاع
الصفحه ١٣٦ :
مشاهدة من يؤمن
بالآخرة حقّا ممن هو في شك منها ، وربك على كل شيء حفيظ ، وقد قطع الله عليهم وعلى
الصفحه ١٤٢ : أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ (٣٨) قُلْ إِنَّ رَبِّي
يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ
الصفحه ١٥٧ : بصير وخبير.
الآيات الدالة على قدرة الله وإمكان البعث
وَاللهُ
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ
الصفحه ١٥٩ :
إلا بعلمه ، وإن
من يعلم تركيب الجهاز التناسلى ، وعملية الحمل والوضع ، وكيف يتم ذلك ، يعرف حقا
الصفحه ١٦٥ :
أشدكم خشية له» وقال رجل للشعبى : أفتنى أيها العالم. فقال : العالم من خشي الله
.. ثم ختم الآية بقوله : إن
الصفحه ١٦٦ :
الْفَضْلُ
الْكَبِيرُ (٣٢) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ
مِنْ
الصفحه ١٦٧ :
المعنى :
الذي أوحينا إليك
من القرآن هو الحق لا شك فيه ولا مرية ، حالة كونه مصدقا لما بين يديه
الصفحه ١٧١ :
وَلَوْ
يُؤاخِذُ اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ
وَلكِنْ