الصفحه ٥٢٣ :
وحديث النفس ، ولا
غرابة في ذلك ، فهو أقرب إلينا من حبل الوريد ، وهذا تمثيل لكمال القرب ، مع أن
الصفحه ٥٤١ :
المعنى :
وبنينا السماء
بقوة قوية. بنيناها بأيد ، وإنا لقادرون ، وما مسنا في ذلك من تعب ولا مشقة
الصفحه ٥٥٧ :
يغشى ، ما زاغ البصر وما طغى ، نعم لقد رأى النبي جبريل على حقيقته مرة أخرى في
هذا المكان من السماء عند
الصفحه ٥٨٠ : العليا ، والدعوة الصريحة لتنظيف القلوب من
أدران الدنيا وأكدار النفس ، والدعوة إلى خلق المسلم الصحيح
الصفحه ٥٩٨ :
لأصحاب اليمين ،
الذين هم جماعة من الأولين أو السابقين في الوجود ، وجماعة من الآخرين ، أى
الصفحه ٦٠٧ :
صادقين فهلا
أرجعتم نفس الميت وأنتم حاضرون ساعة خروجها من جسده (١).
ولكن البعث أمر
محقق نطق به
الصفحه ٦٢٠ : ؛ ولا ينساه ، ويستعين بالدنيا على تحصيل الثواب
والأجر الذي ينفعه يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى
الصفحه ٦٢٦ :
وجعل في قلوبهم
رهبانية مبتدعة لهم ، فهم ابتدعوا رهبانية من عند أنفسهم ، ما فرضناها عليهم رأسا
الصفحه ٦٣٠ :
لغير عذر شرعي
فإنه يقطع التتابع ويعيد من الأول ، وهذا الصيام من قبل أن يتماسا كما في الكفارة
الصفحه ٦٥٠ : على شيء فإنهم
المنافقون وكفى!
لأنتم ـ أيها
المسلمون ـ أشد رهبة في صدورهم من الله ـ عزوجل ـ فهم
الصفحه ٦٦٣ :
وإن فاتكم شيء من
أزواجكم وذهبن إلى الكفار ثم لم يعطوكم شيئا من المهر فعاقبتم ، وأتت العاقبة لكم
الصفحه ٦٩٢ : يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً (٤) ذلِكَ أَمْرُ اللهِ
أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ
الصفحه ٧١٣ :
جاءنا نذير
فأنذرنا وتلا علينا آيات ربنا ، فكذبناه ، وقلنا له : ما أنزل الله من شيء على بشر
مثلنا
الصفحه ٧٢٩ :
المعنى :
إن للمتقين الذين
اتقوا الله واتخذوا لأنفسهم الوقاية من عذاب الله حيث امتثلوا أمره
الصفحه ٧٤٩ : ما ـ تحلقوا حول النبي حلقا هنا وهناك يتساءلون ـ مع الإعراض والهزء
به ـ ماذا قال؟ فإذا سمعوا من آيات