الصفحه ٣٤٩ :
إليه يرد علم الساعة
إِلَيْهِ
يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ مِنْ
الصفحه ٣٥٠ : ارتقى العلم فهو لا يعلم بالضبط متى يحصل الشيء ، وما يقول بعض الناس عن
المستقبل فهو من باب الحدس والتخمين
الصفحه ٣٦٩ : ،
ويحق الحق بكلماته ويؤيده إنه عليم بذات الصدور ، ولا تيأس أيها الإنسان من عمل
عملته ، واعلم أن الله ـ جل
الصفحه ٣٧٤ : ) : هي الفعلة التي تسيء من تنزل به (عَزْمِ الْأُمُورِ) : معزومات الأمور التي أمر بها الله.
(مَرَدَّ
الصفحه ٣٧٥ :
ومن صفاتهم أيضا
الإنفاق مما رزقهم الله ، تلك الاشتراكية المنظمة السليمة من الآفات والعيوب
الصفحه ٣٨٣ : تعقلوا وتفكروا فيه تفكيرا سديدا لتعلموا أنه من عند الله لا من عند
محمد.
أقسم الله بالكتاب
لفتا لنظر
الصفحه ٤٠٢ :
المحاجة وضحكوا وارتفعت أصواتهم ، وهذا المعنى قوله تعالى : (إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ).
وقالوا
الصفحه ٤١٩ :
في حكمه ما خلق
هذا الخلق عبثا ، ويستحيل أن يتركه هملا بل لا بد من يوم يحاسب فيه كل إنسان على
ما
الصفحه ٤٤٤ :
لِوالِدَيْهِ
أُفٍّ لَكُما أَتَعِدانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي
الصفحه ٤٨٠ :
معصية ربه ـ من
خلاف الأولى بالنسبة لمقامه فهو من قبيل حسنات الأبرار سيئات المقربين ، وقيل
الصفحه ٤٨٢ : البشرية ، وتبشر من اهتدى إلى الصراط
المستقيم بجنة عرضها السموات والأرض ، وتنذر من حاد وتردى في الهوى وسلك
الصفحه ٤٨٥ : اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ
الصفحه ٤٨٦ : مِنَ اللهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً) من يستطيع لكم إمساك شيء من
الصفحه ٤٩١ : امتثالكم أمر الله وأمر رسوله ، وكف أيدى الناس
عنكم ، والظاهر أن المراد بالناس هنا أهل خيبر وحلفاؤها من أسد
الصفحه ٥١٢ : منه الإيمان
وهو التصديق والإذعان بالحق مع الأمن ، والإسلام والاستسلام والانقياد الظاهري
وترك التمرد