الصفحه ٤٣٨ : : بقية من علم يؤثر ويروى ، وفي كتب اللغة : أثر الحديث
: ذكره عن غيره ، ومنه حديث مأثور ، وقولهم : جاء في
الصفحه ٤٤٦ :
والتقوى ساريا في ذريتي راسخا في أبنائى لأنى تبت إليك وأنبت ، وإنى من المسلمين
القانتين فاغفر لي ووفقني يا
الصفحه ٥٠٧ : . (الِاسْمُ) أى : الذكر ، مأخوذ من قولهم : طار اسمه في الآفاق ، أى :
ذكره وشهرته. (اجْتَنِبُوا) : كونوا على
الصفحه ٥٣٤ : عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ
وَرَبَتْ) (٢) ؛ نعم في الأرض وما أقلت من سهول وجبال ، وأنهار ووديان ،
وما عليها
الصفحه ٦٠٣ : خير فيه ، وتبارك الله أحسن الخالقين!
لو نشاء لجعلناه
حطاما فظلتم تفكهون ، وتتعجبون من سوء الحال
الصفحه ٦١٠ : على حقيقتها ، ولا تدركها الأوهام وهو بكل شيء عليم ،
روى في صحيح مسلم من حديث أبى هريرة : «اللهمّ أنت
الصفحه ٦٢٥ : كساء يكتفل به الراكب
فيحفظه من السقوط ، وعلى ذلك فالمراد : يؤتكم نصيبين يحفظانكم من هلاك المعاصي
الصفحه ٦٣٨ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ
الصفحه ٧١٢ :
لك شبهة في تناسب
خلق الرحمن واستكماله لكل أسباب الحكمة. فارجع البصر هل ترى من فطور أو شقوق
الصفحه ٧٤٥ : حميم حميما ، ولا قريب قريبا إذ كل عنده ما يغني (يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ*
وَأُمِّهِ
الصفحه ٧٥٩ : بصوت أمال الجن فصرفهم
إليه ، فلما استمعوا ، وأفهموا حقائق من كلام الله انطلقوا إلى أهليهم يبشرونهم
الصفحه ٨٧٢ :
فأما من أعطى بعض
ما عنده وبذل ما في وسعه ، واتقى الله ومحارمه ، ونهى النفس عن الهوى ، وصدق
الصفحه ١٢ : ء
دليل على أنهم يثقون أن النعمة ودفع الأذى منه وحده ، فما بالهم وقد عادوا إلى
السراء ، وحلوا بالأوطان
الصفحه ١٨ :
الأخبار ، ولم يكن
لهم من شركائهم شفعاء يشفعون لهم أو يردون عنهم عذابا أو ألما ، وكانوا بشركائهم
الصفحه ٦٤ : أنهم لو ردوا لعادوا لما نهوا
عنه وإنهم لكاذبون ، وكيف يكون من هؤلاء إيمان وتوفيقهم إلى الطاعة ، ولو