الصفحه ٧٢٢ : ، ويشمل كل آلة أو نظام استحدث للتوصل إلى ذلك من آلات ومعدات حدثت أو
ستحدث ، وهكذا القرآن ، لأنه صادر من
الصفحه ٧٤٧ : ، وتلك من غرائز الناس إلا من آمن به فإنه ينجو منها.
المعنى :
إن الإنسان خلق من
طين أسود لازب ، جف حتى
الصفحه ٧٦٤ :
قل لهم : وماذا
أعمل لو لم أدعكم إلى الخير فعاقبنى الله بالسوء!! إنى لن يجيرني من الله أحد ،
ولن
الصفحه ٧ :
ويستعجلونك
بالعذاب الذي وعظتهم به ، وخوفتهم من عاقبته ، وسقت لهم القصص ليعتبروا بمن سبقهم
، ولو
الصفحه ٣٤ :
من آياته في الرياح والمطر
وَمِنْ
آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ
الصفحه ٥٦ : (الْغَرُورُ) : هو الشيطان ، وقيل : هو تمكينهم مع المعصية من المغفرة.
لما ذكر ـ سبحانه ـ
من أول السورة إلى
الصفحه ٥٨ :
سورة السجدة
وهي مكية غير ثلاث
آيات منها نزلت بالمدينة : وهي قول الله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ١٠٥ :
خالِصَةً
لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي
أَزْواجِهِمْ
الصفحه ١٥٨ :
المفردات :
(وَما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ) أى : يزداد في عمره (فُراتٌ) : شديد العذوبة ، يقال
الصفحه ١٨٧ :
الجواب من جهته سبحانه وتعالى : ما ينتظرون إلا صيحة واحدة هي النفخة الأولى التي
يموت بها أهل الأرض ، وهل
الصفحه ١٩١ : (لَمَسَخْناهُمْ) المسخ : تبدل الخلقة وقلبها حجرا أو جمادا أو بهيمة (نُعَمِّرْهُ) : نطل عمره (نُنَكِّسْهُ) من
الصفحه ٢١٦ : سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ).
فلما أسلما وخضعا
لله وانقادا لأمره ، وصرع الأب ابنه على
الصفحه ٢٢٤ :
ما يلاقيه الإنسان
من خير أو شر يوم الجزاء ، وما أعد للمؤمنين من النعيم المقيم ، ثم ذكر ـ سبحانه
الصفحه ٢٥٧ : .
ثم تعرض القرآن
لذكر الإنسان والحيوان فقال : (خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ) ـ هي آدم ـ (ثُمَ
الصفحه ٢٧١ :
من الناس جميعا ،
وهذا الأسلوب العربي العالي يفيد أن كفاية الله لعبده من التحقيق والظهور بحيث لا