الصفحه ٤٧٠ : الدفينة. (بِسِيماهُمْ) : بعلامتهم. (فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) أى : بسببه ، ولحن القول : صرف الكلام عن التصريح
الصفحه ٥٢٣ : ويحصيان عليه ، أحدهما عن
يمينه يكتب الحسنات ، والآخر عن شماله يكتب السيئات ، ما يلفظ الإنسان من قول ،
ولا
الصفحه ٥٢٤ : يبدل القول لدى
، ولا معقب لحكمي ، وقد حكمت بتخليد الكافر في النار وتعذيب العاصي بها على حسب
عمله ، ولن
الصفحه ٥٤٢ : وجود الخالق ، الذي عبر عنه بالسجود في قوله تعالى : (وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ) (١)؟ أم هي
الصفحه ٦٠٥ : لا في قوله لا أقسم أصلها لام التوكيد الداخلة على مبتدأ وخبر ثم حذف المبتدأ
وأشبعت الفتحة فتولد منها
الصفحه ٦٠٩ :
: «استوى بشر على العراق» والمراد : استولى وتصرف بما يريد. (الْعَرْشِ) : هو سرير الملك ، وعليه قوله تعالى
الصفحه ٦٢٧ :
قَدْ
سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي إِلَى اللهِ
وَاللهُ يَسْمَعُ
الصفحه ٦٤٣ : ، فما بال قطع النخل وتحريقها!! وفي
ذلك نزل قوله : (ما قَطَعْتُمْ مِنْ
لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها) الآية
الصفحه ٦٨٠ : قوله : (هُمُ الَّذِينَ
يَقُولُونَ لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) إلى قوله
الصفحه ٧٠١ : فذكرت ذلك لسودة وقلت
لها : إذا دخل عليك ودنا منك فقولي له : يا رسول الله : أكلت مغافير (٢) ؛ وقولي له
الصفحه ٧٠٣ : بعض الحديث الذي أفشته ، قيل : هو قوله لها : كنت شربت عسلا عند زينب
بنت جحش ولن أعود ، وأعرض النبي عن
الصفحه ٧١١ :
__________________
١ ـ وعلى ذلك يكون
قوله «بيده الملك» استعارة تمثيلية ، أى : لفظ اليد مجاز وليس على حقيقته. ويرى
السلف أن
الصفحه ٧٢٢ : إلى قوله : (وَالْخَيْلَ وَالْبِغالَ وَالْحَمِيرَ
لِتَرْكَبُوها وَزِينَةً وَيَخْلُقُ ما لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ٧٣٩ : . (تَقَوَّلَ) التقول : تكلف القول ، ويراد به الكذب والافتراء. (بِالْيَمِينِ) : المراد بها اليد اليمنى : أو
الصفحه ٧٤٣ : ء فتقول : سألت بكذا ، أى : طلبته وعليه قوله : (ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ) أو بمعنى الاستبخار عن الشيء اعتنا