الصفحه ٦٠٢ : القدرة؟
__________________
١ ـ الاستفهام في
قوله أرأيتم المراد به الطلب ، أى : أخبرونى عن المنى
الصفحه ٦٢٩ : .
هذه الفعلة التي
هي عملية الظهار ـ قول الرجل لزوجه : أنت علىّ كظهر أمى ـ فتصبح محرمة عليه ، ولا
تعود
الصفحه ٦٥٨ : وأفعاله
إلا قوله لأبيه : لأستغفرن لك.
واستثناء قول
إبراهيم هذا من الأسوة ـ الحسنة ، لأنها ـ واجب اتباعها
الصفحه ٧٠٢ : تحليلها بالكفارة وبفعل المحلوف عليه ، وكفارة اليمين
ذكرت في قوله تعالى : (فَكَفَّارَتُهُ
إِطْعامُ عَشَرَةِ
الصفحه ٧٥٩ :
المساجد لله) ووجه الخلاف في ذلك أن قوله تعالى : قل أوحى إلى أنه استمع ، وقوله :
فقالوا إنا سمعنا .. فآمنا
الصفحه ٢٢ : الأحد ، القادر المنفرد بالألوهية! وانظر إلى تصوير القرآن ذلك التصوير
العجيب المستفاد من قوله : (ثم إذا
الصفحه ٢٣ : متناسبا مع قواه ، ولعل هذا هو السر في قوله
تعالى عند خلق الإنسان وخلق الزوجات .. (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ
الصفحه ٢٩ : المشركون فسوف تعلمون عاقبة ذلك ، وهذا الأمر في قوله : (فَتَمَتَّعُوا) للتهديد ، نظير قوله : اعملوا ما شئتم
الصفحه ٣٣ : قوله تعالى : (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ
الصفحه ٣٦ : أصابهم من طول
جدبهم وانتظارهم ، وفي قوله تعالى : (مِنْ قَبْلِهِ) بعد قوله : (وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلِ
الصفحه ٥٨ :
سورة السجدة
وهي مكية غير ثلاث
آيات منها نزلت بالمدينة : وهي قول الله تعالى : (أَفَمَنْ كانَ
الصفحه ١٠٧ : نظير قوله : (فِيهِما فاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ) [سورة الرحمن آية
٦٨] ـ الله أعلم بكتابه.
وإنما خص
الصفحه ١٢٨ :
ولا في الأرض ، ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين.
يا أخى : قف معى
عند قوله تعالى : (لا
الصفحه ١٩٥ : ء عجيب تنكره العقول
السليمة.
وقوله تعالى : (فإذا
هو خصيم مبين) داخل في حيز الإنكار والتعجب كأنه قيل
الصفحه ١٩٩ : صرح بهذا في
قوله تعالى : (وَالسَّماءِ وَما
بَناها) (١) ويظهر ـ والله أعلم ـ أن الله يقسم بهذه الأنواع