الصفحه ٦٤ : الناس جميعا إلى ذلك ، بل حق القول منى وثبت وحم القضاء ونزل
وهو (لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ
مِنَ الْجِنَّةِ
الصفحه ١٦٧ : لم يخف على الصحابة والتابعين ، ولا على المفسرين وذلك أن قوله : ظالم
لنفسه مع قوله : اصطفينا ، وقوله
الصفحه ١٧٥ : والنور.
لقد حق القول على
أكثرهم وثبت ، إذ لا يبدل القول عند العزيز الحكيم ، وعلى ذلك فالمراد بالقول
الصفحه ٣٥٥ : أولها (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً) وقيل : المدني من قوله تعالى (ذلِكَ الَّذِي
يُبَشِّرُ اللهُ
الصفحه ١٠٦ : له ، لأننى لم أهاجر وكنت من الطلقاء.
ويؤكد هذا المعنى ـ
أفضلية وأولوية تلك الأصناف ـ قوله تعالى
الصفحه ١٩٢ : إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ
مُبِينٌ (٦٩) لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى
الصفحه ٢٤٠ : وسوقها ، والضمير في
قوله : (حتى توارت بالحجاب) للشمس ، ثم قالوا في قوله تعالى : «أحببت حب الخير عن
ذكر
الصفحه ٣٦٨ : إلا مودتكم لقرابتي منكم ؛ أخرج أحمد
والشيخان والترمذي عن ابن عباس أنه سئل عن قوله تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٤٤٧ : تعالت في سبيل الشيطان ، كل ذلك بسبب ما كنتم تستكبرون في الأرض
بغير الحق ، وانظر إلى قوله
الصفحه ٤٧١ :
طاعة وقول معروف
خير لهم وأولى بهم (١) وقيل المعنى : أولى بهم من النظر إليك نظر المغشى عليه من
الصفحه ٥١٨ : (٢) والإشارة لكونه صلىاللهعليهوسلم منذرا بالقرآن ، والكلام عن هؤلاء الكفار أولا بالإضمار في
قوله : (بَلْ
الصفحه ٥٥٦ : حالاته المتعددة ، ومن ثم لم
يكن من المعقول أن يشتبه عليه ، انظر إلى قوله : فاستوى ، ثم إلى قوله : ثم دنا
الصفحه ٦٤٧ : إعطائهم أو لا؟ قولان. للفقراء المهاجرين
الذي أخرجوا من ديارهم وأموالهم بغير حق إلا أن يقولوا : ربنا الله
الصفحه ٦٦٩ : هذه
الآية قول المؤمنين لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : لو نعلم أى الأعمال أحب إلى الله لعملنا به! وقول
الصفحه ٧٧٨ :
ولما كان قوله محض
افتراء ، ونهاية الإعراض عن الحق والإيمان ، وكان ناشئا عن كبر وغمط للحقوق عبر