الصفحه ١٧٤ : في الحكم الإعرابى (حَقَّ الْقَوْلُ) ثبت فلا يبدل (الْأَذْقانِ) جمع ذقن ، وهي ملتقى الفكين الأسفلين
الصفحه ١٧٩ :
لئن لم تنتهوا عما تقولون لنرجمنكم بالقول الغليظ وليمسنكم منا عذاب بالضرب والقتل
أليم وشديد.
وماذا
الصفحه ١٨٣ : ، وما زائدة صلة وجميع خبر ، ولدينا ظرف متعلق به ،
ومحضرون خبر ثان.
(٢) وفي قوله (نسلخ)
استعارة تبعية
الصفحه ١٨٦ : فقراء الصحابة لهم :
أعطونا من أموالكم التي زعمتم أنها لله. يعنون قوله تعالى (وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا
الصفحه ١٨٧ : إسرافيل في
البوق ، وروى أنها قوله بصوت مرتفع : «أيتها العظام النخرة والأوصال المتقطعة
والشعور الممزقة إن
الصفحه ٢٠٢ :
بَلْ
كُنْتُمْ قَوْماً طاغِينَ (٣٠) فَحَقَّ عَلَيْنا قَوْلُ رَبِّنا إِنَّا لَذائِقُونَ
(٣١
الصفحه ٢٠٧ : تذهب الخمر عقولهم ، ولعل إفراد هذا بالذكر مع أنه
داخل في عموم قول : لا فيها غول دليل على أن فساده كثير
الصفحه ٢١٣ : للأصنام ولا غرابة في
إنكار إبراهيم هذا بعد قوله تعالى (وَلَقَدْ آتَيْنا
إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٢١٩ : عليه من باب أولى.
ثم ذكر في تعليل
هذا الإكرام قوله : إنا كذلك نجزى المحسنين ، وقد كان إلياس من
الصفحه ٢٢٥ : ، فنزل قوله تعالى (وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ نَسَباً) وقد كان الخطاب
معهم فالتفت يتكلم عنهم
الصفحه ٢٢٧ : قوله : «إنهم لهم المنصورون» بدل من «كلمتنا» التي هي تفسير لها ، أو هو
استئناف بيانى.
الصفحه ٢٣١ : ربكم الله وحده
لا شريك له ، ويصير الآلهة إلها واحدا ، أى : يصيرها ويجعلها في قوله لا في الخارج
، تعجبوا
الصفحه ٢٣٥ : بالعبودية الدالة على حسن
امتثاله لربه تشريف له وتكريم ، ألا ترى إلى قوله تعالى : (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى
الصفحه ٢٣٦ : الغرض ولفتا
للنظر ، ألا ترى إلى قوله : «نبأ» والنبأ : هو الخبر المهم ، وهذه القصة كانت مثار
نقاش كثير من
الصفحه ٢٦٠ : (١٧) الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ
فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولئِكَ الَّذِينَ هَداهُمُ اللهُ