الصفحه ١١٨ : قوله :
لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا؟!
وقد أجمع المفسرون
تقريبا على أن هذه الأوصاف
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوسلم بالقول أو الفعل ، والتعرض بالسوء لنسائه وبيته ، وعدم
امتثال أمر الله مطلقا وخاصة في ستر
الصفحه ١٢٣ : ، ولا تقولوا ما فيه
ضلالكم وما به عذابكم من كل قول فيه إثم وفحش وزور وبهتان ، فإن تتقوا وتصلحوا
أنفسكم
الصفحه ١٢٧ : وأحكام دستور ونظام ولذا تكلم
فيها عن القرآن ، وهنا الإشارة إلى الإعادة والبعث بدليل قوله : (وَلَهُ
الصفحه ١٢٩ :
تلك مقالة الكفار
والرد عليها ، أما الذين أوتوا العلم ، وهدوا إلى الطيب من القول فيرون أن الذي
الصفحه ١٣١ : في قوله : (وَقَدِّرْ فِي
السَّرْدِ) إذ السرد يعطى معنى التتابع.
واعملوا يا آل
داود بعد هذا صالحا من
الصفحه ١٣٤ : على الشمال ، وبعض العلماء يفسر الآية في قوله : (آية جنتان) بأنها قصة
السبئيين وأنهم قوم أنعم الله
الصفحه ١٣٨ : ـ تباشروا بذلك
وسرى عنهم وقالوا : قال القول الحق وهو الإذن بالشفاعة لمن يشاء ويرضى ، وهو الحق ـ
تبارك وتعالى
الصفحه ١٤٠ : من التحرك والانفلات ، لو
تراهم موقوفين عند ربهم يرجع بعضهم إلى بعض القول ،
الصفحه ١٤٣ : الضمير الذي يعود على (من) في قوله : «له» وهذا مما يؤكد أن التوسيع
والتقتير ليس لكرامة ولا لهوان ، فإنه لو
الصفحه ١٥١ : اثنين اثنين ، فعدل عن هذا التركيب إلى قوله :
مثنى ، وكذا ثلاث ورباع ، وهذا أسلوب معروف في اللغة العربية
الصفحه ١٥٢ : تسأل : ما
الحكمة في التعبير بالفتح «ما يفتح» بدل ما يرسل؟ إذا كان المراد هو الإرسال بدليل
قوله تعالى
الصفحه ١٥٩ :
البركة في العمر ، وإلا فالقرآن صريح في قوله : (فَإِذا جاءَ
أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا
الصفحه ١٦٠ : استجابوا لكم!
ويوم القيامة يوم الفزع الأكبر يكفرون بشرككم ، ويتخلصون منكم ، انظروا إلى قول
الحق مخبرا عن
الصفحه ١٧٣ : فَهُمْ غافِلُونَ (٦) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلى
أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (٧) إِنَّا جَعَلْنا