الصفحه ٥٨٩ : (٧٥) مُتَّكِئِينَ عَلى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦)
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
الصفحه ٥٩٠ :
حِسانٌ) : جمع خيرة على
معنى ذوات خير. (حُورٌ) : نساء بيض ، والحور : شدة بياض بياض العين مع شدة
الصفحه ٥٩١ : !.
أصحاب هذه الجنان
يتمتعون متكئين على رفرف خضر ، وثياب تشبه الرياض عبقرية عجيبة غريبة ، بلغت منتهى
الحسن
الصفحه ٤٢ : الحسية التي للبعيد ، على هدى من ربهم ومتمكنون منه تمكن الراكب من
المركوب ، وأولئك هم المفلحون وحدهم إذ لا
الصفحه ٩٢ : : الظهور مع إظهار ما يجب ستره (الرِّجْسَ) : الدنس الحسى (وَالْحِكْمَةِ) هي حديث رسول الله
الصفحه ٩٤ :
السياق السابق واللاحق فيهن ، وأما دخول على وفاطمة والحسن والحسين فلأن الله قال
: ويطهركم بالميم ، ولو كان
الصفحه ١٧٥ : غلت يده في عنقه فلم
يستطع أن يتعاطى مقصودا للمعنى الحسى القائم به ، وهو الغل البالغ إلى الذقن الذي
جعل
الصفحه ٢٢٥ : حسى أو عقلي أو نقلي ، وقد انتفى حضورهم ومشاهدتهم خلق الملائكة إناثا (أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ)؟ ولا دليل
الصفحه ٢٦٧ : . والعوج : ما يدرك بالفكر
والنظر ، والعوج : ما يدرك بالحس (سَلَماً) : سالما.
المعنى :
بعد ما تقدم ذكره
الصفحه ٢٨٨ : ء ثمرة وثمرة القرآن ذوات حم ، هن روضات حسان
مخصبات متجاورات ، فمن أحب أن يرتع في رياض الجنة فليقرأ
الصفحه ٢٩٨ : فرعون
وجود إله واحد كما يقول موسى بدليل حسى.
٧ ـ وعظ الرجل
المؤمن لقومه وبيانه حقيقة الدنيا والآخرة
الصفحه ٣٠٤ : يهدم أساس الدعوة
، وينفى وجود الإله بالدليل الحسى ويعلم الناس أن قول موسى : إنى رسول من رب
العالمين خطأ
الصفحه ٣٤٠ : شك أن صديقك يزيل عنك الأدران الحسية والمعنوية كالماء. ولذا سمى
حميما (يَنْزَغَنَّكَ) النزغ والنخس
الصفحه ٣٩٥ : لا يفارقه ولو إلى حين ، على أن المقصود بالعمى والصمم هو عمى القلب
وصممه فهو عمى معنوي لا حسى ، ومن
الصفحه ٥٠٧ : وتعرف نبضه للحكم عليه ، وهو أخص من
الحس ، أى : التحسس فإنه يدرك بإحدى الحواس. (وَلا يَغْتَبْ) الغيبة