الصفحه ٢٠٢ : طريقها (وَقِفُوهُمْ) احبسوهم عند الصراط (لا تَناصَرُونَ) : لا ينصر بعضكم بعضا. (مُسْتَسْلِمُونَ
الصفحه ٢٠٣ :
تحسيرهم ،
وإيلامهم ، احشروهم فاهدوهم إلى صراط جهنم ، وعرفوهم طريقها ، ووجهوهم إليها ، وفي
هذا
الصفحه ٢٣٤ : وَاهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ (٢٢) إِنَّ هذا أَخِي لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ
الصفحه ٦١٣ : إلى الإيمان ويهديكم الصراط السوى ، وإن
الله بكم لرءوف رحيم.
وأى شيء ثبت لكم
غير منفقين في سبيل الله
الصفحه ٧٢٣ :
السبيل ، أو هدوا إلى صراط العزيز الحميد.
إذا كان الأمر
كذلك فلا تطع المكذبين بحال من الأحوال في أى شي
الصفحه ٢٦ :
ولا بصيرة فلا أمل في رجوعهم إلى الحق وإلى الطريق المستقيم.
وإذا كان أمر
هؤلاء الناس كذلك فمن يهدى من
الصفحه ٢٧ : ) المستقيم على الطريق الحق (مُنِيبِينَ إِلَيْهِ) : مقبلين عليه (شِيَعاً) : جمع شيعة وهي الحزب والجماعة
الصفحه ١٣٤ : خوف ، ورزقهم
من الطيبات ، ولكنهم لم يسيروا في الطريق المستقيم بل كذبوا وأعرضوا ، وغرتهم
الدنيا
الصفحه ١٥٥ : (وَلَأُضِلَّنَّهُمْ
وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ) [سورة النساء آية
١١٩](لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ
صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ. ثُمَّ
الصفحه ٢٢٠ :
المرسلين الذين أرسلوا لقومهم يخرجونهم من الظلمات إلى النور ، ويهدونهم الطريق
المستقيم فكذبوا وأوذوا حتى غضب
الصفحه ٢٥٧ : يجازى كلّ على عمله بالعدل والقسطاس المستقيم
لأنه خبير بما تعملون. وهو العليم بذات الصدور ومكنونات النفوس
الصفحه ٢٦١ : فيها أحكام الله وفي بلد يسير على غير الطريق
المستقيم فليس هذا عذرا فأرض الله واسعة (أَلَمْ تَكُنْ
الصفحه ٣٢٣ : المؤمنين المستقيمين وبيان
نهايتهم في الدنيا والآخرة وذكر بعض أخلاقهم ، ثم ذكر بعض آياته مع الكلام على
الصفحه ٣٦٤ : متلبسا بالحق بعيدا
عن الباطل ، وأنزل الميزان ليحكم بالعدل والقسطاس المستقيم ، وما يدريك لعل الساعة
تكون
الصفحه ٤٠٥ : على سلوك الطريق المستقيم ، ومنهم من كان صديقه وخليله يدعوه إلى
الشر ويحثه عليه ، فإذا رأى يوم القيامة