الصفحه ٦١٢ : : الجنة. (يُقْرِضُ) المراد : ينفق في سبيل الله.
وهذه الآيات تدعو
إلى الإيمان بالله ورسوله وإلى الإنفاق
الصفحه ٦١٣ : وقاتلوا ، وكلهم خير بلا شك ، وقد وعدهم الله
الجنة ، مثوى لهم ، والله بما تعملون خبير.
الصفحه ٦١٤ : المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم ، وعن
أيمانهم وفي كل جهاتهم ، ويقال لهم : بشراكم اليوم دخول جنات
الصفحه ٦١٧ : بالجنة.
المعنى :
أما آن للمؤمنين
أن تخشع قلوبهم ، أى : تلين عند الذكر وسماع القرآن فتفهمه وتنقاد له
الصفحه ٦١٨ : ، والشهداء هم الذين استشهدوا في سبيل الله ،
وسموا بذلك لأن الله والملائكة شهدوا لهم بالجنة ، وقيل : لأنهم
الصفحه ٦١٩ : وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ ذلِكَ
الصفحه ٦٢٠ :
العقلاء إلى ما يكون سببا للمغفرة (١) والرضوان من ربكم ، وسارعوا مسارعة السابقين إلى جنة عرضها
كعرض السما
الصفحه ٦٢٨ : الراوي : وكان أوس شخصا به شيء من جنون ـ فأصابه بعض حالاته فقال لها : أنت
على كظهر أمى!
وكان الإيلا
الصفحه ٦٣٧ : شَدِيداً إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٥)
اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ
الصفحه ٦٣٨ : وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ
وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
رَضِيَ
الصفحه ٦٣٩ : جهنم ، إنهم بئس العمل عملهم؟ هؤلاء اتخذوا
أيمانهم الفاجرة الكاذبة جنة ووقاية لهم حتى أمنوا القتل ، وفي
الصفحه ٦٤٠ : وثبته ، وأيدهم بروح من عنده ؛ وأنار
قلوبهم للحق فاعتنقوه ، وسيدخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين
الصفحه ٦٦٩ :
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ..) [سورة التوبة آية
١١١
الصفحه ٦٧٧ : وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ (١)
اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ
الصفحه ٦٧٨ : مجلسك. (نَشْهَدُ) : نحلف ، ولا شك أن الحلف والشهادة كل منهما إثبات لأمر
معين. (جُنَّةً) : سترة ووقاية