الصفحه ١٨٩ : فَأُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ) [الروم ١٤ ـ ١٦].
ثم يقال لهم
تأنيبا وتوبيخا على ما مضى من أعمالهم
الصفحه ٦ :
ومن شاء فليكفر ،
طلبوا من النبي آيات كفلق البحر ، وانقلاب العصا حية إلى آخر ما مضى من الآيات
الصفحه ٥٦٧ : ذلك اقتربت الساعة ، أو صارت
باعتبار نسبة ما بقي من الزمن بعد قيام النبوة المحمدية إلى ما مضى من الدنيا
الصفحه ٦١٢ : وخلفتموه عليه وهو بلا شك سينتقل إلى غيركم ، ولن ينفعكم منه إلا ما
قدمتموه لله ، والحديث : «ليس لك من مالك
الصفحه ١٦٣ : ) : لن تفنى ولن تضيع.
وهذا كلام مسوق
لتقرير ما مضى من اختلاف أحوال الناس ببيان أن الاختلاف أمر عام
الصفحه ٥٥٧ :
يغشى ، ما زاغ البصر وما طغى ، نعم لقد رأى النبي جبريل على حقيقته مرة أخرى في
هذا المكان من السماء عند
الصفحه ٦٥٢ : الكبرياء والعظمة. (الْخالِقُ) : المقدر لخلقه على حسب ما تقتضيه حكمته. (الْبارِئُ) : الموجد لخلقه بريئا من
الصفحه ٣٧٤ : يطرف طرفا إذا أطبق
أحد جفنيه على الآخر والمرة منه طرفة ، يقال : أسرع من طرفة العين (مُقِيمٍ) : دائم إلى
الصفحه ٥٠ : (يُجادِلُ) : يخاصم (بِغَيْرِ عِلْمٍ) : بغير حجة.
وهذا رجوع إلى ما
مضى قبل قصة لقمان من خطاب المشركين
الصفحه ٣٤٩ : عَنْهُمْ) : غاب (مَحِيصٍ) : مهرب من العذاب.
ما مضى كان تهديدا
للكفار بأنهم سوف يعاقبون على أعمالهم يوم
الصفحه ٥٥٢ :
، ولكن أكثرهم لا يعلمون ذلك.
ما مضى كان في شأن
الكفار المعاندين الذين وقفوا من النبي موقف العناد
الصفحه ٥١٠ :
الله.
ما مضى كانت
إرشادات إسلامية يوجهها الله إلى المؤمنين ليبين لهم أن مقتضى الإيمان ألا يحصل
هذا
الصفحه ٢٠٦ : رَبِّي) : عصمته وتوفيقه (الْمُحْضَرِينَ) : الذين أحضروا العذاب وذاقوه.
ما مضى كان في شأن
الكفار وجزائهم
الصفحه ٦٩٨ : لها عذابا
شديدا بعد ذلك في الآخرة غير ما مضى ، ألست معى في أن من يترك أحكام الله ، ويهمل
أمر الدين
الصفحه ٢٨٩ : الْعَظِيمُ (٩)
المفردات :
(حم) تقرأ هكذا : حاميم بالسكون ، وقرأ بعض القراء حاميم ، وفي
معناها ما مضى في