الصفحه ٣٨٣ : بالقرآن على ذلك من الأيمان الحسنة البديعة لما فيه من رعاية
المناسبة والتنبيه على أنه لا شيء أعلى منه فيقسم
الصفحه ٣٨٢ : لأحوال يوم
القيامة بالنسبة للمؤمنين والكافرين إلى غير ذلك من الآيات والحكم القرآنية.
القرآن الحكيم
الصفحه ٧٣٤ : للبعث لا يدرون ما
الحاقة على حقيقتها ثم يكذبون بها!!
إن أمر التكذيب
بيوم القيامة من قديم الزمان ، فقد
الصفحه ٥٥٦ : الأفق على ما روى ، رآه
والحال أن جبريل بالأفق الأعلى ، وفي المروي أن ذلك في أول البعثة ، ثم قرب جبريل
من
الصفحه ٥٢١ : ..
تقوى الله والخوف من عذابه يوم القيامة
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ
الصفحه ٨٠٢ : إلى جهات مختلفة ، فالعاصفات : السريعات الهبوب والسير. (عُرْفاً) : إرسالا متتابعا مأخوذ من عرف الفرس
الصفحه ٦٤٧ : ،
فنفوسهم لم تتبع ما أعطى المهاجرون ولم تطمح إلى شيء منه تحتاج إليه ، على أنهم
يؤثرون على أنفسهم غيرهم
الصفحه ٢٢٢ : فألقى
بنفسه في البحر ، فالتقمه الحوت ، وهو مليم نفسه على ما فرط منها.
وأوحى الله إلى
الحوت أن يبتلعه
الصفحه ٢١ : ، الشاهدة بربوبيته ، وأنه لا إله إلا هو ، وأنه
لا يستحق العبادة والتقديس سواه ، وهذا كدليل على ما سبق من
الصفحه ٣٣٥ : ، ولذلك
استترتم من الخلق ، ولم تستتروا من الخالق وهو يعلم الغيب والشهادة.
وذلك ـ والإشارة
إلى ظنهم
الصفحه ١٦٧ : عدن يدخلونها مقيمين فيها إلى ما
شاء الله يحلون فيها بعض أساور من ذهب ويحلون فيها لؤلؤا ، ولباسهم فيها
الصفحه ٥٥٣ : صلىاللهعليهوسلم بمكة.
وتشتمل هذه السورة
على إثبات الرسالة وصدق الرسول في أن القرآن من عند الله ، ثم الكلام على
الصفحه ٥٤٨ : : وزدناهم على ما كان لهم من أصل التنعيم شيئا فشيئا
ووقتا فوقتا حالة كونهم يتنازعون الكأس ، ويتجاذبونها ، هم
الصفحه ١٣٥ : النعمة وغرورها ، شكور لله على ما تفضل ، فكثير من الناس
أبطرتهم النعمة ، وأضلهم المال وغرهم بالله الغرور
الصفحه ٧٥٩ : بصوت أمال الجن فصرفهم
إليه ، فلما استمعوا ، وأفهموا حقائق من كلام الله انطلقوا إلى أهليهم يبشرونهم