الصفحه ٨٦٨ : الشمس وأتم
نورها ، والنهار من الشمس ، وكلما كان أجلى كانت الشمس كذلك لأن قوة الأثر تدل على
قوة المؤثر
الصفحه ٨٣٥ :
، وصبروا في البأساء والضراء وحين البأس أولئك هم الذين صدقوا الله في إيمانهم ،
وأما الفجار فهم على النقيض من
الصفحه ٥٥٤ : عَلى
ما يَرى) أتكذبونه
فتجادلونه على ما يراه معاينة ، وهذا مأخوذ من المراء ، الذي هو مشتق من مرى
الناقة
الصفحه ١٦٤ : : أنزل من السماء ماء. ولعل هذا الالتفات والانتقال من أسلوب
الغيبة إلى أسلوب التكلم في قوله : فأخرجنا لأن
الصفحه ٤٠٥ : على سلوك الطريق المستقيم ، ومنهم من كان صديقه وخليله يدعوه إلى
الشر ويحثه عليه ، فإذا رأى يوم القيامة
الصفحه ٧٤ : عاد في ظهاره بمعنى أنه مضى عليه
وقت يتمكن فيه من الطلاق ولم يطلق وجبت عليه كفارة الظهار (عتق رقبة أو
الصفحه ٤ : يرتاب إنسان في أن هذا القرآن نزل من عند الله على
محمد ، وهو المعجزة الشاهدة على صدقه إلى الأبد ، ولا يشك
الصفحه ٦٦ : الوثير ، ويهرعون إلى
الصلاة يدعون ربهم خوفا من عقابه ، وطمعا في ثوابه ، وهم ينفقون بعض ما رزقناهم في
سبيل
الصفحه ٣٧٠ : ) : المطر النافع (قَنَطُوا) : يئسوا (بَثَ) : فرق ونشر (مِنْ دابَّةٍ) : كل ما دب وتحرك فهو دابة (الْجَوارِ
الصفحه ٨٠٣ : وذوائب. (بِشَرَرٍ) : جمع شرارة ، وهي ما يتطاير من النار. (كَالْقَصْرِ) : كالدار ، والعرب تطلق القصر على
الصفحه ١٩٨ : السماء ، وهو الذي يسمى
بالشهب والنيازك (ثاقِبٌ) أى : مضيء ، أو يثقب ما ينزل عليه (فَاسْتَفْتِهِمْ
الصفحه ١٣٧ : ، والتاء للمبالغة ، والمراد : جامعا للناس في
الإبلاغ.
وهذا رجوع إلى
خطاب الكفار والمشركين الذي مضى أول
الصفحه ٣٩٨ : وخفة ، وبدون نظر ولا بحث ، أى : لما جاءتهم الآيات فاجأوا
المجيء بها بالضحك عليها سخرية من غير توقف ولا
الصفحه ٤٤٥ :
بعض الجميل إلى
أهله ، ومنه من ضل وبغى ولم يرع لحق حرمة بل كفر وأنكر رغم إلحاح والديه عليه
وإرشاد
الصفحه ٨٤٠ :
المقربون من الملائكة ويحافظون عليه ، أو يشهدون على ما فيه ، هذا حال كتاب
الأبرار فما حالهم هم؟ إن الأبرار