الصفحه ١٨٧ : ، فاليوم هو يوم الفصل ليس بالهزل
، هو يوم القضاء العدل فلا تظلم نفس شيئا. ولا تجزون إلا بما كنتم تعملون
الصفحه ٢١٧ :
بعد التضحية من
الرسول وصحبه بالنفس والنفيس ، وفداء العقيدة والدعوة بالوطن والنفس والمال
والجهاد
الصفحه ٢٧٤ : :
(يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ) : يقبضها عند انتهاء آجالها (اشْمَأَزَّتْ) الاشمئزاز : انقباض في القلب وضيق في النفس
الصفحه ٢٩٧ : عمل نفسي قلبي أو عمل بالجوارح ، فإذا كان الله يعلم
أدق شيء عن جوارح الإنسان وهو النظر خلسة فمن باب
الصفحه ٣٠٩ : نفس التبع (مُغْنُونَ عَنَّا نَصِيباً) : حاملون عنا جزءا من العذاب (ضَلالٍ) : هلاك وخسران (الْأَشْهادُ
الصفحه ٣٣٧ : )
المفردات :
(اسْتَقامُوا) : ثبتوا وداموا على الاستقامة (أَلَّا تَخافُوا) الخوف : غم يلحق النفس لتوقع مكروه
الصفحه ٣٦٧ : مَشْكُوراً. كُلًّا نُمِدُّ هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ) [الإسراء ١٨ ـ ٢٠] وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها
الصفحه ٣٧٦ : الّذى يملك نفسه
عند الغضب».
المعنى :
ومن يضلله الله
لأن نفسه ميالة إلى الشر والبعد عن الحق بمحض
الصفحه ٣٩٨ : نفسه في قضاء حاجاته (يُبِينُ) يقال : أبان عن رأيه بمعنى يفصح عنه (أَسْوِرَةٌ) : جمع سوار ، وهو حلية
الصفحه ٤١٩ : (وَاتَّقُوا يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَلا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَلا
تَنْفَعُها شَفاعَةٌ
الصفحه ٤٦٣ :
به من المال والنفس ، والعبارة الثانية أبلغ. (مَوْلَى الَّذِينَ
آمَنُوا) : ناصرهم ومتولى أمورهم
الصفحه ٥٢١ : نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (١٦) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيانِ عَنِ
الصفحه ٥٢٣ :
وحديث النفس ، ولا
غرابة في ذلك ، فهو أقرب إلينا من حبل الوريد ، وهذا تمثيل لكمال القرب ، مع أن
الصفحه ٥٢٤ : ـ : هذا ـ والإشارة إلى نفس الشخص الكافر ـ الذي
عندي وفي ملكي عتيد لجهنم ، أى : قد هيأته لها بإغوائى
الصفحه ٥٣٣ : يهجعون
فيه إلا قليلا ، ويكابدون العبادة في أوقات الراحة والبعد عن الناس ، وعند سكون
النفس وعدم اشتغالها