الصفحه ٨٥٠ :
سورة الطارق
وهي مكية. وعدد
آياتها سبع عشرة آية ، وقد تكلمت على إثبات أن للنفس حافظا يحفظها وهو
الصفحه ٨٥٥ :
مُعْرِضُونَ) (١) قد أفلح من زكى نفسه ، وقد خاب من دساها ودنسها بالمعاصي ،
قد أفلح الذي طهر نفسه ، وذكر اسم ربه
الصفحه ٨٦٣ : نهايته يوم القيامة سعيدة ، ويقال له : يا أيتها
النفس المطمئنة الواثقة في الله وفي لقائه ، والمستيقنة بنور
الصفحه ٨٧٤ : لتطمئن نفس الرسول ويتجدد عزمه ،
وتقوى نفسه على ملاقاة جبريل ، فيبحث عنه ويطلبه ، فكانت فترة الوحى تأديبا
الصفحه ٨ :
المفيد ، وفي المصباح : اللهو الترويح عن النفس بما لا تقتضيه الحكمة ، واللعب :
هو العبث (الْحَيَوانُ
الصفحه ٩ : نفس مهما كانت
لا بد أن تذوق الموت ، وإذا لم يكن من الموت بد فمن العار أن تجعل الخوف من الموت
سببا في
الصفحه ٢٣ : اختلاف
الألوان والاتجاهات والمعاني النفسية والخلقية في كل نفس ، وهذا الاختلاف يكون بين
أبناء الرجل الواحد
الصفحه ٤٩ : اللطيف الخبير.
يا بنى أقم الصلاة
فإنها عماد الدين ، وأمر بالمعروف. وانه عن المنكر ، أمره بما يقوم نفسه
الصفحه ٥٥ : عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ
وَيَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا
الصفحه ٩٨ : أعتق ، ولم تقبل إلا امتثالا لأمر
الله ورسوله ، ماذا تنتظر منها؟ مهما كان إيمانها! إنها إنسانة ومعها نفس
الصفحه ١٤٧ : عينه قوة النور ، وبهر
نفسه بريق الحق فهو لا يدرى ماذا يقول؟!
يا عجبا لهؤلاء!
كيف توصلوا إلى ذلك الحكم
الصفحه ١٤٨ : لهم يا محمد :
إنه ضللت فإنما أضل على نفسي لأنها هي التي أمرتنى بالسوء ، وإن اهتديت فبسبب ما
يوحى إلى
الصفحه ١٥٤ : ) المراد : عمله السيئ (حَسَناً) : صوابا (فَلا تَذْهَبْ
نَفْسُكَ) : فلا تتعاط أسباب ذهاب النفس ، أى : هلاكها
الصفحه ١٧٢ : والعراق واليمن كيف كان عاقبة الذين من
قبلهم ممن كذب رسله واتبع نفسه وهواه؟ وقد كانوا أشد منهم قوة ، وأكثر
الصفحه ١٨٤ : الله ما الذي يحصل؟!
فالشمس تجرى وتدور
حول نفسها وفي فلكها ، والأرض أمامها تجرى وتدور حول نفسها وحول