الصفحه ٢٨٦ : الأمم أو الأفراد (وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ) (١) وقيل : المراد بالشهداء الذين يشهدون
الصفحه ٢٩٠ : التوبة من عباده لأنه كتب على نفسه الرحمة ، وهو مع هذا
شديد العقاب لمن عصى وبغى ، ولم يرع ذمة ولا عهدا
الصفحه ٣٤١ :
نفسه ـ إلى دين
الله ، فهؤلاء الذين يرفعون عقائرهم في المجتمعات والمحافل وعلى المنابر يطالبون
الصفحه ٤٣٣ :
والمعنى : أخبرنى
عن حال من اتخذ إلهه هواه ، أى : ترك متابعة الهدى وطاوع النفس والهوى حتى كأنه
الصفحه ٥٠٧ : جانب والظن على آخر ، والمراد التباعد. (الظَّنِ) : حد وسط بين العلم والوهم ، وهم اسم لما يحصل في النفس
الصفحه ٥٢٢ : ، أى : صوت
الحلية ، والمراد هنا حديث النفس. (حَبْلِ الْوَرِيدِ) : هو عرق في صفحة العنق.
(يَتَلَقَّى
الصفحه ٥٦٣ : . (وازِرَةٌ) : نفس حاملة. (وِزْرَ) : حمل. (الْمُنْتَهى) : النهاية. (نُطْفَةٍ) النطفة : الماء القليل ، مشتق من
الصفحه ٥٦٤ : فيها أنه لا تزر وازرة وزر أخرى ، بمعنى لا تحمل نفس مستعدة للحمل
ذنب نفس أخرى ، وفيها أنه ليس للإنسان
الصفحه ٥٩٣ :
المعنى :
إذا كانت القيامة
، ووقعت الواقعة التي تحقق وقوعها بلا شك فكأنها واقعة في نفسها مع قطع
الصفحه ٦٩٤ : بأن أخل بشيء منها فقد ظلم نفسه وأضر بها ، إذ حدود
الله لمصلحة الإنسان ، وأنت لا تدرى ، لعل الله يحدث
الصفحه ٧٠٥ : الْأَقْرَبِينَ) (٢) فالمسلم الواجب عليه أن يصلح نفسه أولا ، ويقي نفسه شر
النار وغضب الجبار ، ثم يتجه ثانية إلى
الصفحه ٧٨٢ : المذنبين ، مع العلم أن كل نفس بما كسبت مرهونة ، أى : أن النفس
مرهونة بعملها فإن كان خيرا فك رهنها وحبسها
الصفحه ٧٨٧ : .
ثم أضرب الحق ـ
تبارك وتعالى ـ عن إخباره بأعماله إلى مرتبة أتم وأوضح فقال : بل الإنسان على نفسه
شاهد
الصفحه ٨٣٣ : القيامة وأن
النفس تشهد فيه ما عملت ، ثم ناقشت الإنسان في شأن مخالفته لربه وتماديه في فجوره
، مع أنه صاحب
الصفحه ٨٣٨ : ،
وارتكاب الآثام والشرور ولذا يقول الله : وما يكذب به إلا كل معتد أثيم ، وتأويل
ذلك أن النفس التي اعتادت