الصفحه ١٦١ : نفس وازرة ، أى :
آثمة (وِزْرَ أُخْرى) : حمل أخرى (تَزَكَّى) : تطهر (أُمَّةٍ) : الأمة الجماعة الكثيرة
الصفحه ٢٥٧ : .
ثم تعرض القرآن
لذكر الإنسان والحيوان فقال : (خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ) ـ هي آدم ـ (ثُمَ
الصفحه ٢٨٠ : عند الله من المقربين ، لأنه يعمل عن عقيدة عملا
صادرا من نفس أدركت خطر المعاصي ولذة الطاعات.
الله
الصفحه ٧٧٤ : وتسكن نفسه ، وقيل : إن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يصيبه من أذى قومه ما يجعله يعتزل مجتمعهم مفكرا ويجلس
الصفحه ٧٨٦ : على أن الناس لا يتركون سدى بدون حساب بل لا بد أنهم يبعثون
ويجاوزن على أعمالهم ، وأقسم كذلك بالنفس التي
الصفحه ٨٢٩ : ءَكَ فَبَصَرُكَ
الْيَوْمَ حَدِيدٌ) (١) فترى كل نفس عند ذلك عملها ، وتقوم عليها شهودها ، فتبصر
ما لم تكن
الصفحه ٨٥١ : والشئون الحيوية الأخرى.
والله ـ جل شأنه ـ
يقسم على أن كل نفس من النفوس عليها رقيب وحفيظ ، وليست في
الصفحه ٨٦٩ : عن الحيوان بتحكم
العقل والسمو بالنفس عن مزالق الشهوات ، أما إذا انحط إلى المعاصي وحكم الشهوة في
نفسه
الصفحه ٨٧٢ :
فأما من أعطى بعض
ما عنده وبذل ما في وسعه ، واتقى الله ومحارمه ، ونهى النفس عن الهوى ، وصدق
الصفحه ٢٢ : العامة
والغرائز ، خلقهن الله بهذا الوصف لتسكنوا إليهن ، فإن النفس ميالة إلى ما يوافقها
ويلائمها ويلتقى
الصفحه ٦٤ : شئنا
لآتينا كل نفس من النفوس هداها فتهتدى بالإيمان والطاعة باختيار منها وكسب لها
ولكن لم نشأ توفيق
الصفحه ٦٧ :
والنفاق ، لهم
جزاء من جنس أعمالهم ، فلا تعلم نفس عظمة ما أخفى لهم وأعد في الجنات من النعيم
المقيم
الصفحه ٩٦ : وإخلاص
، ثم بعد أن كمل نفسه بالشهادة والإيمان والعمل يدعو غيره صادقا في دعواه ، وأنها
لله لا للدنيا ولا
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم الذي كمل وشرف وعظم.
وهل يجوز نكاح
الهبة؟ لقد أجمع العلماء أن هبة المرأة نفسها غير جائزة وأن هذا
الصفحه ٢٠٦ : النفس ، ولا أفضل عند الإنسان من
التكريم مع الإكرام. لا سيما إذا كان ذلك في جنات خلقت للنعيم المقيم