الصفحه ١٢٨ : إبطال آياتنا حالة كونهم معتقدين عجزنا وأننا لن نحيط بأعمالهم ، وفي
قراءة (معاجزين) أى : مسابقين الله
الصفحه ١٤٢ :
بِما
عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (٣٧) وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي
آياتِنا مُعاجِزِينَ
الصفحه ١٢٥ : الصَّالِحاتِ أُولئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (٤)
وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ
الصفحه ١٢٦ : ) : يدخل فيها (يَعْرُجُ فِيها) : يصعد فيها (لا يَعْزُبُ) : لا يغيب (مُعاجِزِينَ) : عاجزه وأعجزه : سبقه
الصفحه ١٤٣ : ومنفقين النفس والنفيس في إبطال آياتنا معاجزين لله على حسب ظنهم القاصر
وإدراكهم العاجز أولئك هم في العذاب
الصفحه ٦٤٢ : النضير
يحتاج فهمه إلى مقدمة تاريخية بسيطة ، تتلخص في أن النبي صلىاللهعليهوسلم حينما هاجر إلى المدينة
الصفحه ٧٩ : الفزع (مَرَضٌ) : ضعف اعتقاد ، وشك ونفاق (غُرُوراً) : باطلا لا ينفع (يا أَهْلَ يَثْرِبَ) : يا أهل المدينة
الصفحه ٣١٣ : أذلهم ، وقضى على أطماعهم.
وقيل : إن الآية
نزلت في يهود المدينة ، وهي مدينة ، الحق أن كل جدال في آيات
الصفحه ٨٠ : هو وصحبه فيما يعملون ، فأشار سلمان
الفارسي بحفر الخندق حول المدينة مما يلي السهل ، وقد اشترك المسلمون
الصفحه ٨٢ : يستمسك لنا بناء ، فارتحلوا فإنى مرتحل.
وارتحل ..
وطلع النهار وإذا
المدينة خالية من معسكر الأحزاب وقد فك
الصفحه ١١٩ :
القبيحة التي تنشأ عن مرض القلب وسوء القصد ، وفساد النفس ، ولئن لم يبتعدوا عن
الإرجاف في المدينة بالسو
الصفحه ١٧٨ : بالحجارة (طائِرُكُمْ مَعَكُمْ) أى : حظكم وشؤمكم معكم وليس منا (أَقْصَى الْمَدِينَةِ) المراد من عند أقصى باب
الصفحه ٤٧٦ :
سورة الفتح
وهي مدنية
بالإجماع. وعدد آياتها تسع وعشرون آية. ونزلت ليلا بين مكة والمدينة في شأن
الصفحه ٦٤٣ :
استبطئوا النبي
طلبوه فعلموا أنه قصد المدينة ودخل المسجد ، فلما ذكر ما رابه من أمر اليهود ، ومن
الصفحه ٧ : عاجلا ، وليأتينهم بغتة وهم لا يشعرون ، وقد أتاهم
ببدر وفي مشارف المدينة من قوم أخرجوا من ديارهم ، وأخذت