الصفحه ٤١١ : القرآن. والقرآن
الكريم نزل منجما تبعا للحوادث في ثلاث وعشرين سنة بين مكة والمدينة المنورة.
والمعروف أن بد
الصفحه ٤٧٢ : كرهوا ما
أنزل الله ، وهم بنو قريظة والنضير من يهود المدينة قالوا لهم : سنطيعكم في بعض
الأمر (أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٤٧٩ : هؤلاء ، وأن يبقيهم معه في المدينة ،
وسقط بذلك الشرط الذي أقلق عمر وغيره.
أليس هذا فتحا
مبينا فتح الله
الصفحه ٤٨٥ :
الحديبية إلى مكة معتمرا لا يريد حربا ولا اعتداء ، واستنفر القبائل العربية
الضاربة حول المدينة أن يخرجوا معه
الصفحه ٤٨٦ : المدينة ـ في
غزوة الخندق ـ وزين ذلك في قلوبكم أيها المتخلفون ، والذي زينه هو الشيطان (وَزَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ٥١٣ :
روى أن هذه الآية
نزلت في بنى أسد بن خزيمة كانوا يقيمون في جوار المدينة فأصابهم سنة مجدبة فقدموا
الصفحه ٦٠٤ : ) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلكِنْ لا تُبْصِرُونَ
(٨٥) فَلَوْ لا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ
الصفحه ٦٠٥ : في الأمر لا يتصلب فيه ولا يتشدد. (رِزْقَكُمْ) أى : شكركم. (الْحُلْقُومَ) : مجرى الطعام.
(مَدِينِينَ
الصفحه ٦٠٦ : جسده لينتفى عنه الموت فينتفى
البعث أى إن تحقق الشرطان وهما : إن كنتم غير مدينين إن كنتم
الصفحه ٦٤٧ : وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ) هم الأنصار ـ رضى الله عنهم ـ نزلوا المدينة واتخذوها
مباءة ومنزلا للإسلام ، وموئلا
الصفحه ٦٤٨ :
وخيره فيهما ،
وهذا هو مظهر الإخاء الذي فعله النبي صلىاللهعليهوسلم عند ما استقر بالمدينة ، وهذا
الصفحه ٦٥٧ : روضة خاخ ـ موضع بين
مكة والمدينة ـ فإن بها ظعينة ، أى : امرأة في هودج ، معها كتاب فخذوه منها» قال
علىّ
الصفحه ٦٧٨ : رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ
وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ
الصفحه ٦٨٠ : ينفضوا» وقال : «لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز
منها الأذل» فذكرت ذلك لعمى فذكر عمى لرسول الله
الصفحه ٦٨١ : يفقهون ذلك. يقولون : لئن رجعنا إلى المدينة من غزوة بنى
المصطلق ليخرجن الأعز منها ـ أرادوا أنفسهم ـ الأذل