الصفحه ٥٨١ : ، ووضع الميزان ،
أى : شرع العدل وأمر به حتى انتظم أمر العالم واستقام كما قال صلىاللهعليهوسلم «بالعدل
الصفحه ٧٢٥ : بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ (٣٠) قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا
كُنَّا طاغِينَ (٣١) عَسى رَبُّنا أَنْ
الصفحه ٧٣٥ :
يصدقوا بالبعث ، فأهلكوا بسبب أعمالهم الطاغية المتجاوزة الحدود في العقل والعرف
والشرع ، أما تفصيل السبب
الصفحه ٣٦٧ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من أصبح وهمّه الدّنيا شتّت الله ـ تعالى ـ
عليه همّه وجعل فقره
الصفحه ٥٠٥ : من المؤمنين فالواجب على المسلمين أن يصلحوا بينهما ، ويقضوا بالحق الذي
شرعه الله في كتابه : إما القصاص
الصفحه ٦٦٣ : وعقلا من طاعة الله ورسوله والإحسان للناس وكل
ما أمر به الشرع الشريف.
إذا جاءك المؤمنات
يبايعنك على هذا
الصفحه ٧٠٥ : وأوامر الشرع وتؤدبوهن
بأدب القرآن ، والأهل : هم الزوجة والأولاد والخدم ومن هم في حوزتك ومعيشتك ، ولقد
صدق
الصفحه ٧٩٦ :
إن الأبرار لفي
نعيم ، يشربون شرابا ممزوجا بالكافور ، هذا الشراب مستمد من عين جارية لا ينفد
ماؤها
الصفحه ٦٥٢ : ، ولما أتم هذا
شرع في وعظ المسلمين وتنبيههم إلى يوم القيامة وما فيه ، وأنه لا يستوي العاصي
والمطيع ، ولفت
الصفحه ٧٢٩ :
المعنى :
إن للمتقين الذين
اتقوا الله واتخذوا لأنفسهم الوقاية من عذاب الله حيث امتثلوا أمره
الصفحه ٦٢٩ : الظهار منكر من القول وزور وبهتان ، وإنه لعفو غفور عما فرط؟ هل يشك عاقل في
أن الظهار أمر محرم شرعا ولا يصح
الصفحه ٢٤٣ : ، أحدهما يقول : إن أيوب مسه الشيطان في بدنه وماله بنصب وعذاب ،
ثم يرسلون خيالهم في تصوير المرض الذي أصابه
الصفحه ٥٤٢ : خلقهم الله
للعبادة ، وما المراد بالعبادة؟ هل هي التسخير الثابت لجميع الخلق والدلالة التامة
الكاملة على
الصفحه ٨٣١ : أن يروا نور الحق ، ولا أن يهتدوا بنور القرآن.
ولكن هل مشيئة
العباد مطلقة غير خاضعة لأية قوة أو
الصفحه ٦١٦ : ) :
__________________
١ ـ مولاكم هل هي
مصدر؟ أى : ولايتكم بمعنى ذات ولايتكم ، أو هي ظرف مكاني بمعنى أنه مكانكم الذي
يقال فيه «إنه