الصفحه ٧١١ : يجوز استعماله في حق غيره سبحانه وتعالى ...
وقد شرع القرآن في
تفصيل بعض أحكام الملك وآثار القدرة
الصفحه ٧٤٧ : ، وتلك من غرائز الناس إلا من آمن به فإنه ينجو منها.
المعنى :
إن الإنسان خلق من
طين أسود لازب ، جف حتى
الصفحه ٥٠٢ :
التثبت في تلقى الأخبار
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ
الصفحه ٥١٢ : )
يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُمْ بَلِ
اللهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ
الصفحه ٧٠٢ :
لعائشة فهي علىّ حرام إن قربتها» قالت حفصة وكيف تحرم عليك وهي جاريتك؟ فحلف لها
ألا يقربها ، فقال النبي
الصفحه ٣٧٥ : بعيد ، ففي الغالب
يكون معه ظلم وزيادة والله لا يحب الظالمين ، ومن هنا نعلم أن الشرع يميل إلى
العفو
الصفحه ٦٢٣ : الله! كأن الله شرع
الأحكام ، وأمرنا بالعدل فيها ثم أرشدنا إلى السلاح والحديد لنعلم أنه لن تقوم
قيامة
الصفحه ٧٢٧ : ، قالوا : يا ويلنا ، إنا كنا طاغين وخارجين عن حدود العقل والشرع
والسنن الإلهية ، ندموا وقالوا : عسى ربنا
الصفحه ٧٨١ :
الْآخِرَةَ
(٥٣) كَلاَّ إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ (٥٤) فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ (٥٥) وَما يَذْكُرُونَ
إِلاَّ
الصفحه ٧٩١ : الإنسان
المغرور أنه يترك هملا ، بلا شرع ولا حكم ، وبلا حساب ولا عقاب؟
ألم يك نطفة من
ماء يصب في الرحم
الصفحه ٥٠٩ : ، فإن من الظن ما هو مطلوب كالاحتياط في دفع الأذى عن النفس والمال ، والظن
في استنباط الأحكام الشرعية
الصفحه ٨٣٧ : الكتابة ، أو له علامة يعرف بها ، أى : معلم. (مُعْتَدٍ) : متجاوز حدود العقل والشرع. (أَثِيمٍ) : كثير الآثام
الصفحه ٨٥٥ : يداك من صالح
الأعمال ، والآخرة خير وأبقى.
ولا تظنوا أن
محمدا أتى بالجديد. لا. إن هذا ـ الشرع المحمدي
الصفحه ٣٦٠ : الرسالة المحمدية وهدفها
شَرَعَ
لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ
الصفحه ٥٧٩ : ) المراد ينقادان. (الْمِيزانَ) المراد : شرع العدل وأمر به. (بِالْقِسْطِ) : بالعدل. (وَلا تُخْسِرُوا) أى