الصفحه ١٥٨ : الحياة والموت
، فبعد أن نكون ترابا كيف تعاد لنا الحياة؟ وبين التراب البارد المتفرق ، والحياة
وما فيها من
الصفحه ٢١٩ : ) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ
(١٣٢)
المفردات :
(إِلْياسَ) : نبي من أنبياء بنى إسرائيل (بَعْلاً
الصفحه ٤٢٠ :
هؤلاء هم المتقون يوم القيامة
إِنَّ
الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ (٥١) فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
الصفحه ٥٢٣ :
وحديث النفس ، ولا
غرابة في ذلك ، فهو أقرب إلينا من حبل الوريد ، وهذا تمثيل لكمال القرب ، مع أن
الصفحه ٦٠٩ : (نَكِّرُوا لَها عَرْشَها) وقد يطلق على سقف البيت ، وعلى هودج المرأة ، وعلى الملك
والسلطان ، وعليه قولهم : ثل
الصفحه ٩٠٩ : يشعر صاحبها أنه بين يدي
الخالق فتراه يسبح بفكره ويسرح طرفه ويتحرك ويعبث بأطرافه ولا يعرف عدد ما يصلى
الصفحه ٥٩١ : يحب إلا المرأة المقصورة عليه ، أما التي تتركه وتصادق غيره ، وتراقصه
وتستضيفه الأيام والليالى ، ففي
الصفحه ٣٦٨ :
بقوله : قل لهم :
لا أسألكم على هذا التبليغ وتلك الدعوة أجرا إن أجرى إلا على الله ، عليه توكلت
الصفحه ١٩٩ : يجيئون بالكتاب من عند الله ـ عزوجل ـ إلى الناس.
ولعلك تسأل كيف
يقسم الله بالملائكة أو غيرها مع أن الشرع
الصفحه ٢٣٧ : ء السبيل ، ويجوز أن يكونا متخاصمين حقيقة ، ولما دخلوا على داود بلا إذن ،
وتوجس منهم خيفة وظن بهم الظنون
الصفحه ١٠٨ :
ومن ابتغيتها
وطلبتها بعد أن عزلتها وأزلتها فلا جناح عليك في ذلك ، أى : إن أردت أن تؤوي إليك
امرأة
الصفحه ٤٠٨ : علوا كبيرا!!
قل لهم : إن كان للرحمن ولد ، وصح هذا في شرعة الإنصاف وثبت بالدليل القاطع أن له
ولدا ، إن
الصفحه ٧٧٢ :
إن ربك يعلم أنك
قمت وامتثلت أمر ربك أنت وطائفة من قومك. قمتم أدنى من ثلثى الليل ، وقمتم نصفه
الصفحه ٦٨١ :
لا تنفقوا على من
عند رسول الله من المهاجرين حتى ينفضوا ويتفرقوا عنه. عجبا لهؤلاء ، أما علموا أن
الصفحه ٧٠١ :
المفردات :
(فَرَضَ) : شرع وسن. (تَحِلَّةَ
أَيْمانِكُمْ) : تحليلها ، وحل ما عقدته الأيمان