الصفحه ٥٢٥ : : هل من زيادة.
أى : لا أسع أكثر
من ذلك فإنى قد امتلأت (١).
ثم لما فرغ من
بيان حال الكفار شرع في
الصفحه ١٩٣ : الشعر ، وما كان ينبغي له ، وقد رمى الكفار القرآن بأنه شعر
مرة ، وأنه سحر مرة أخرى ، أو هو من عمل الكهان
الصفحه ٣٦٥ : وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً إِنَّ اللهَ
غَفُورٌ شَكُورٌ (٢٣) أَمْ يَقُولُونَ
الصفحه ٣٦٦ : المالى (يَخْتِمْ عَلى قَلْبِكَ) : يطبع عليه بالخاتم (وَيُحِقُ) أى : يثبته (يَقْبَلُ التَّوْبَةَ) : يثيب
الصفحه ٣٧٧ : المرء وقلبه ، فأجيبوه إلى شرعه
بسرعة وبلا تأجيل من قبل أن يأتى يوم لا راد له ، هو يوم القيامة ، اليوم
الصفحه ٩٤ : : بل هو يدعو النساء إلى التزين ما استطعن ولكن
لأزواجهن! أما أن تظل المرأة في بيتها وعند زوجها على
الصفحه ٢٠٥ : ءَلُونَ (٥٠) قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كانَ لِي قَرِينٌ (٥١) يَقُولُ أَإِنَّكَ
لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ
الصفحه ٣٦٤ : (لِكُلٍّ جَعَلْنا
مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهاجاً) [سورة المائدة آية
٤٨].
فلذلك فادع واستقم
كما أمرت ولا
الصفحه ٨٣٨ : أنه خير ، فإن الرين الذي ينشأ عن الذنب كالصدإ على المرآة ،
والتوبة تجلوه : ومداومة العمل الفاسد تجعل
الصفحه ٣٦٢ : الزمن من الرسل يشير إلى ذلك.
وما هذا الذي شرعه؟
هو أن أقيموا الدين الحق ، دين التوحيد والطاعة والتقديس
الصفحه ٥٥٩ : : أفرأيتم ما
تعبدون من دون الله؟ أى : أخبرونى عن الآلهة التي تعبدونها من دون الله. هل لها
قدرة توصف بها؟ هل
الصفحه ٢٧١ : قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ
ما تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ أَرادَنِيَ اللهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ
الصفحه ٢٥٤ : الممكنات ، ومستغن عن كل الحاجات ، وإذا
كان هذا كلامه وجب أن نتبعه في كل شيء وأن نؤمن به ، وقد شرع الله في
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم الذي كمل وشرف وعظم.
وهل يجوز نكاح
الهبة؟ لقد أجمع العلماء أن هبة المرأة نفسها غير جائزة وأن هذا
الصفحه ٦٥٧ : : فانطلقنا مسرعين حتى أدركنا المرأة ، وطلبنا منها الكتاب فأبت أول الأمر ،
فلما رأت منا الجد والإصرار والتهديد