الصفحه ٣٥٠ : شركائى الذين كنتم تدعونهم من دوني ،
وتتخذونهم شفعاء عندي بلا إذنى! قالوا : آذناك وأعلمناك الآن ما منا من
الصفحه ٢٧٠ : ، والمعنى أن هذا الذي كذب على الله ، وكذب بالقرآن أظلم من
كل ظالم ، ولا أحد أظلم منه.
أليس في جهنم مثوى
الصفحه ٤٢٦ :
الحالة الثانية :
أن ينتقل من مقام الإصرار على التكذيب والاستكبار إلى مقام الاستهزاء بالآيات ؛
فقد
الصفحه ٦٣٤ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الآخر
حتّى تختلطوا بالنّاس
الصفحه ٧٦٤ :
قل لهم : وماذا
أعمل لو لم أدعكم إلى الخير فعاقبنى الله بالسوء!! إنى لن يجيرني من الله أحد ،
ولن
الصفحه ٣ : ، وآمنا بأنبيائكم ورسلكم فنحن قوم لم نفرق بين نبي ونبي ،
ولم نؤمن ببعض الكتب دون بعض ، على أن الكل يؤمن
الصفحه ٥٢ : يراه فإن الله يراه ويعلم ما يخفيه صدره ، وهذا هو الإحسان كما نطق
بذلك الحديث «الإحسان : أن تعبد الله
الصفحه ١٦٠ :
وأما الذين
تدعونهم من دون الله فأولئك لا يملكون شيئا مهما صغر ، فهم لا يملكون نقيرا ولا
قطميرا
الصفحه ١٨٠ : المنصف يعبد الله
لأنه خلقه ، أو يعبده لأنه سيحاسبه. فهو يعبد رغبا أو رهبا.
أأتخذ من دونه
آلهة لا تنفع
الصفحه ٣١٦ :
ولما ذكر سابقا
أنه خالق الليل والنهار لتسكنوا فيه ، والنهار لتبصروا أمر معاشكم وخالق الأرض
الصفحه ٣٧٢ : هربا منه
، وما لكم من دون الله من ولى يلي أموركم ولا نصير ينصركم إن أراد بكم سوءا وهو
على كل شيء قدير
الصفحه ٤٩١ :
بقوله : وكان الله
عزيزا لا يغلبه غالب ، حكيما فيما صنع لأوليائه ، ولا شك أن هذا تذبيل مناسب جدّا
الصفحه ٥٤٧ : وهي في لفح الشمس أكثر.
وهذا شروع في ذكر
حال المؤمنين وجزائهم يوم القيامة بعد ذكر البعث وأنه واقع لا
الصفحه ٥٥٥ : ء دون الحروف هي : والصافات ، والذاريات ، والطور ، وهذه السورة ،
والأولى أقسم فيها لإثبات الوحدانية له
الصفحه ٥٦٢ :
(٤٢) وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى (٤٣) وَأَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَأَحْيا (٤٤)
وَأَنَّهُ خَلَقَ