الصفحه ٣٣ :
مُشْرِكِينَ) كالبرهان على أن الشرك وحده لم يكن سبب التدمير وإيقاع
العذاب ، بل قد يكون ما دونه مما تحقر من
الصفحه ١٣٨ :
وليس لله منهم من
ظهير ومعين ، وكيف يكون غير ذلك؟!
فبطل بهذا اتخاذهم
الأصنام آلهة من دون الله
الصفحه ٢٠٢ : ) : منقادون خاضعون (يَتَساءَلُونَ) : يتلاومون ويتخاصمون (عَنِ الْيَمِينِ) : عن الجهة التي نأمنها ونظن أن فيها
الصفحه ٢٧٣ :
فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ
الصفحه ٣٥٧ : الْجَحِيمِ) [سورة غافر آية ٧].
ألا إن الله هو
الغفور الذي ألهم الملائكة الاستغفار لمن في الأرض ، الرحيم
الصفحه ١٣٦ :
أمثالهم حجتهم في أن يقولوا : وماذا نعمل ، وقد أغوانا الشيطان وأضلنا؟ لا. ما جعل
الله لإبليس عليكم سلطانا
الصفحه ٤٣٧ : مُسَمًّى
وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ (٣) قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ
الصفحه ٤٥١ : داعِيَ اللهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ
دُونِهِ أَوْلِياءُ أُولئِكَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ٥٤ :
وأنه لا معبود بحق إلا هو ، وأن ما يدعون من دونه من أصنام
الصفحه ٥٦٤ :
الغيبية ، فهو
بسبب ذلك يرى أن صاحبه يتحمل عنه شيئا من وزره؟! أو نزل عليه قرآن من عالم الغيب
فهو
الصفحه ٣٠٢ : ، وليس لكم من دونه ملجأ (إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ) ومن يضلل الله فما له من هاد ، ومن يهد الله فما له
الصفحه ٤٦ :
هذا خلق الله ظاهر
متميز ، فأرونى ماذا خلق الذين من دونه من الأصنام والأوثان؟! بل الظالمون في ضلال
الصفحه ٢٦١ :
ومن هنا نعلم أن
الإيمان وحده ـ وهو التصديق بالله وملائكته وكتبه ورسله ـ لا يكفى بل نحتاج معه
إلى
الصفحه ٨٣ :
قل لهم يا محمد :
لن ينفعكم الفرار إن فررتم من الموت وكيف تفرون؟ ولو كنتم في بروج مشيدة لأدرككم
الصفحه ١٦٩ :
أَمْ
آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُمْ