الصفحه ٥٨٧ : المعاصي والترغيب في الطاعات ، وروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه أتى على شاب في الليل يقرأ (فَإِذَا
الصفحه ٧٩٢ :
سورة الإنسان
وهي مكية ، وحكى
بعضهم الإجماع على أنها مدنية ، وعدد آياتها إحدى وثلاثون وتشمل
الصفحه ٥٦١ : ، من الموبقات والمهلكات التي ورد من الشرع تحذير شديد
على اجتنابها ، أو توعد صاحبها بالحد أو بالعقاب
الصفحه ٥٨٢ : جارية وهي هنا السفينة. (الْمُنْشَآتُ) : الرافعات الشرع ، أو المخلوقات للجري في البحر. (كَالْأَعْلامِ
الصفحه ٨٢٦ : يؤمنوا
باليوم الآخر وكانوا في الدنيا فجرة قد خرجوا عن حدود الشرع والعقل والعرف الصحيح
، واجترحوا السيئات
الصفحه ٢٦٧ : رَجُلاً فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ
وَرَجُلاً سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً الْحَمْدُ
الصفحه ٥٨٩ :
، وقيل : كالمرجان حمرة ، فبأى آلاء ربكما تكذبان؟.
هل جزاء الإحسان
إلا الإحسان (١) أى : ما جزاء الإحسان
الصفحه ٧٠٩ : مِنْ تَفاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ (٣)
ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ
الصفحه ٤٣٩ : ،
ويدعون من دونه الجماد الذي لا يستجيب ، ولا قدرة له على الاستجابة ، ما دامت
الدنيا وإلى أن تقوم القيامة
الصفحه ٧١٧ : آلهة من دون الله ترزقهم إن أمسك الله عنهم الرزق
، فوبخهم الله وأنبهم على هذا الزعم الفاسد ، وأنكر عليهم
الصفحه ٢١٣ :
اذكر وقت أن جاء
ربه بقلب سليم من كل سوء ومكروه ، جاءه مخلصا صادقا إيمانه ، كأنه جاء بتحفة من
عنده
الصفحه ٦١ :
عن الاستيلاء والتدبير.
ما لكم من دونه من
ولى يلي أموركم ، ويدفع عنكم عذابكم ، وليس لكم شفيع من دونه
الصفحه ٣١٥ :
كيف نعبد غير الله؟!!
قُلْ
إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٦٧٤ : ، وأحباؤه من دون الناس ، إن كنتم صادقين في هذا الزعم فتمنوا الموت الذي
ينقلكم إلى دار الكرامة فتحظوا
الصفحه ٢٧٥ : ، وما أشبه الحياة واليقظة بنور الإسلام وهدى القرآن ، والكل من
الله ـ سبحانه ـ إن في ذلك لآيات لقوم