الصفحه ٨٦٣ : يحصل هذا فقط يتذكر الإنسان أنه أخطأ وأهمل ، وكذب
وعصى ، ولكن هل ينفعه ذلك؟! لا. وأنى له الذكرى؟! يقول
الصفحه ٨٨٠ :
بالتين والزيتون؟ هل هما الشجرتان المعروفتان؟ وأقسم الله بهما لمزيد فضلهما ،
ولمكانتهما الطيبة المعروفة
الصفحه ٩١٦ : ) : سيجد حرها ويذوق لهبها. (حَمّالَةَ الْحَطَبِ) : هل الحطب على حقيقته؟وكانت أروى بنت حرب بن أمية أخت أبى
الصفحه ١٥١ : الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي
أَجْنِحَةٍ مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٦٦ : فما له من هاد يهديه بعده ، ومن هنا ندرك أن القرآن وتلاوته وسماعه هو سر شرح
الصدور ، والعامل الأول في
الصفحه ٢٦٨ : هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً
فَاتَّبِعُوهُ) (٢) وإنما كان ذلك كذلك لعلهم يتقون. فأنت ترى أن الأمثال في
الصفحه ٤٦٧ : ء الذين طبع
الله على قلوبهم فلم يسمعوا الخير ولم يهتدوا به ، هل ينظرون إلا أن تأتيهم الساعة
فجأة ، على
الصفحه ٥٩٦ :
ولهم في الجنة حور
عين كأمثال اللؤلؤ المكنون!!
إن هذا كان لهم
جزاء بسبب ما كانوا يعملون ، على
الصفحه ٧٩٠ : عظيم ، هو أن يلفت القرآن أنظار البشرية إلى حالهم ساعة خروج الروح ، وما
فيها من أهوال ، ثم يتلطف معهم في
الصفحه ٨٤٨ : الأباطيل ويذيقونهم العذاب ألوانا؟! لن يكون
هذا أبدا.
إن الذين فتنوا
المؤمنين بالتعذيب ثم لم يتوبوا ـ فإن
الصفحه ٨٥٩ :
سورة الفجر
مكية. وآياتها
ثلاثون آية ، وقد تضمنت القسم على أن الكفار سيعذبون حتما ، كما عذب
الصفحه ٣١ : يُحْيِيكُمْ هَلْ
مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ سُبْحانَهُ وَتَعالى
عَمَّا
الصفحه ٨٦ :
الأمين (ما وضعت
الملائكة السّلاح بعد) وطلب من المسلمين أن يصلوا العصر في بنى قريظة.
تسابق
الصفحه ٢٥٨ : قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً
وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ
الصفحه ٥٣٥ : يصدقوه في قوله حتى ألجئوه إلى اليمين؟!
إكرام الله لأوليائه وإهانته لأعدائه
هَلْ
أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ