الصفحه ٧١٢ :
لك شبهة في تناسب
خلق الرحمن واستكماله لكل أسباب الحكمة. فارجع البصر هل ترى من فطور أو شقوق
الصفحه ٩٠١ :
إن الإنسان لفي
خسر وضلال وكفر وهلاك بسبب ما يتردى فيه من المعاصي والكفر والآثام التي اختارها
الصفحه ٩٠٤ : ء ، وأراد أن يصرف الحج من الكعبة إليها ، وأخبر النجاشيّ ملك الحبشة
بذلك ، ويروى أن أعرابيا أحدث فيها وفر
الصفحه ٢٠٧ : تذهب الخمر عقولهم ، ولعل إفراد هذا بالذكر مع أنه
داخل في عموم قول : لا فيها غول دليل على أن فساده كثير
الصفحه ٦٥٠ :
والله يشهد إن
المنافقين لكاذبون في مواعيدهم وعهودهم المؤكدة بالأيمان ، والله لئن أخرج اليهود
لا
الصفحه ٦٦٩ : عثمان
بن مظعون : وددت يا نبي الله أن أعلم أى التجارات أحب إلى الله فأتجر فيها. فنزلت
الآية.
المعنى
الصفحه ٨٥٦ : في الجنة وفريق
في السعير ، ثم لفت الأنظار إلى بعض الآثار ، ثم مرت بالنبي وتذكيره مع بيان أن
المرجع
الصفحه ٩٠٠ :
سورة العصر
مكية. وآياتها
ثلاث آيات. وفيها القسم على أن الإنسان لفي خسر وضلال إلا من عصمه الله
الصفحه ١٢٦ : (٦) وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلى رَجُلٍ
يُنَبِّئُكُمْ إِذا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ
الصفحه ١٤٠ : بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ إِذْ
تَأْمُرُونَنا أَنْ نَكْفُرَ بِاللهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَنْداداً
الصفحه ٥٨٤ : كالجبال تغدو وتروح حاملة الخير والبركات ، ولو شاء
لجعل البحر ساكنا ولما استطاعت السفن أن تطفو على الما
الصفحه ٦٦٠ :
الأمة الإسلامية ، ولكن هل نحن منهيون عن البر بهم ماديا والقسط إليهم والعدل معهم؟
ولقد أجاب الله عن ذلك
الصفحه ٦٦٨ : هذا ، والله لا يهدى القوم الظالمين
، يريدون بهذا التكذيب أن يطفئوا نور الله (١) ، بأفواههم وأنى لهم
الصفحه ٧٤٥ : وَأَبِيهِ* وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ* لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ) (١) هل هم لا يسألون
الصفحه ٨٣٩ :
(٢١)
إِنَّ الْأَبْرارَ لَفِي نَعِيمٍ (٢٢) عَلَى الْأَرائِكِ يَنْظُرُونَ (٢٣)
تَعْرِفُ فِي