الصفحه ٧٥ :
فيمن مضى حكم على من أطلق ذلك عليه أنه عصى بذلك ، وكان الله غفورا رحيما برفع إثم
الخطأ.
النبي عليه
الصفحه ٩٨ : ، فالنبي أولى
بالمؤمنين من أنفسهم ، وهو حريص عليهم وبهم رءوف رحيم ، ومن يختر خلاف أمر الله
ورسوله فقد عصى
الصفحه ١٠٠ : للنبي صلىاللهعليهوسلم حيث يؤمر به ، ويعلم نهايته ، وزينب تحت مولاه زيد ،
والحكمة ـ كما نطق القرآن
الصفحه ١٤٩ : إِلَّا عَلَى اللهِ وَهُوَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ).
وهناك موقف آخر :
ولو ترى يا أيها
النبي ـ أو من
الصفحه ٣١٠ : عشية أو ضحاها.
ويوم يقوم الأشهاد
من الملائكة والنبيين وصالحي المؤمنين ، أما الملائكة فهم الكرام
الصفحه ٣٢٥ : : وشبهوا أسماعهم بآذان بها
صمم حيث لم تنتفع بشيء من دعوة النبي ، وشبهوا حال أنفسهم مع الرسول بحال شيئين
الصفحه ٤٨٢ :
عاهدوا النبي على
الثبات في محاربة الكفار ، وعاهدهم النبي على ضمان الجنة لهم ، فأطلق المبايعة على
الصفحه ٥٠٠ : الآية
السابقة لبيان أدب المسلمين مع الله ورسوله ومكانتهما ، وهذه الآيات لبيان الأدب
مع النبي
الصفحه ٥٠١ : الأعمال.
روى عن زيد بن
الأرقم أنه : جاء أناس من العرب إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال بعضهم لبعض
الصفحه ٥٣٠ : الأشياء ، بعد ما نهانا النبي صلىاللهعليهوسلم عن الحلف بغير الله؟
ولعل السر في ذلك
أن العرب كانت
الصفحه ٥٦٧ : تنكره النفوس. (الْأَجْداثِ) : جمع جدث وهو القبر. (جَرادٌ مُنْتَشِرٌ) الجراد : حيوان يأكل النبات فيجرد
الصفحه ٦٣٣ :
وروى البخاري أن
اليهود أتوا النبي صلىاللهعليهوسلم فقالوا : السام عليك ـ أى : الموت عليك ـ قالت
الصفحه ٦٣٥ : ، وقد سبقوا في
المجلس ، فقاموا حيال النبي صلىاللهعليهوسلم على أرجلهم ينتظرون أن يوسع لهم ، فلم يفسحوا
الصفحه ٦٤٢ : النضير
يحتاج فهمه إلى مقدمة تاريخية بسيطة ، تتلخص في أن النبي صلىاللهعليهوسلم حينما هاجر إلى المدينة
الصفحه ٦٦٧ :
الرسل السابقين
واللاحقين ، وهذا الاسم الجليل ـ أحمد ـ من أسماء النبي صلىاللهعليهوسلم ويقول