الصفحه ٣٤٠ :
قال : همّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يطلق من نسائه ، فلما رأين ذلك أتينه فقلن : لا تخلّ
الصفحه ٣٧٣ : : معنى فزّع عن قلوبهم أخرج ما فيها من الفزع ، وهو الخوف.
وقال مجاهد : كشف عن قلوبهم الغطاء يوم القيامة
الصفحه ٢٣٥ : الضلالة. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر عن ابن
عباس في قوله : (فَمِنْهُمْ مَنْ
أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
الصفحه ٣٨٢ :
إنهم جميعا قالوا تارة إنه إفك ، وتارة إنه سحر ، والأوّل أولى (وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ
الصفحه ٣٩١ :
ليس من مات
فاستراح بميت
إنّما الميت
ميّت الأحيا
الصفحه ٣٩٢ : شَدِيدٌ) لهم عذاب بالغ الغاية في الشدّة (وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ) أي : يبطل ويهلك ، ومنه
الصفحه ٥٨٧ :
هي الجلد ، فالله سبحانه ذكر هنا ثلاثة أنواع من الحواس ، وهي السمع والبصر
واللمس ، وأهمل ذكر نوعين
الصفحه ٥٩١ :
وقيل : إن هذا من قول الملائكة. قال مجاهد : يقولون لهم نحن قرناؤكم الذين
كنا معكم في الدنيا ، فإذا
الصفحه ٦٠٨ : أُوتُوا الْكِتابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ) (٣) (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ مِنْ
الصفحه ١٠٣ :
(مُهاناً) ذليلا حقيرا (إِلَّا مَنْ تابَ وَآمَنَ
وَعَمِلَ عَمَلاً صالِحاً) قيل : هو استثناء متصل
الصفحه ٣٣٧ : الواهبات أنفسهنّ ، لا في غيرهنّ من الزوجات. قاله
الشعبي وغيره. وقيل : معنى الآية في الطلاق : أي : تطلق من
الصفحه ٣٧٢ :
(قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقالَ ذَرَّةٍ فِي
الصفحه ٥٠٦ :
والغساق : ما سال من جلود أهل النار من القيح والصديد ، من قولهم غسقت عينه
إذا انصبّت ، والغسقان
الصفحه ٦٥٩ : وهلاكهم أحد من أهل
السماء ولا من أهل الأرض ، وكانت العرب تقول عند موت السيد منهم : بكت له السماء والأرض
الصفحه ٦١ : إذا دخلوا عليكم (كَمَا اسْتَأْذَنَ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) والكاف : نعت مصدر محذوف ، أي : استئذانا