الصفحه ٤٩ :
يقال : ودقت
السحاب فهي وادقة المطر يدق ، أي : قطر يقطر ، وقيل : إنّ الودق البرق ، ومنه قول
الشاعر
الصفحه ١٨٥ : مأخوذ من الخطأ المقابل
للصواب ، وقرئ خاطين بياء من دون همزة فيحتمل أن يكون معنى هذه القراءة معنى قرا
الصفحه ٥٩٥ : الذين كفروا بالقرآن لما جاءهم يجازون بكفرهم ، أو هالكون ، أو يعذّبون ،
وقيل : هو قوله : (يُنادَوْنَ مِنْ
الصفحه ٦٢٢ :
مناد من كان له أجر على الله فليدخل الجنة مرتين ، فيقوم من عفا عن أخيه ،
قال الله (فَمَنْ عَفا
الصفحه ٤٣٩ :
ذلك الفراء كما يقال : فمنها أكلهم ومنها شربهم ومعنى : (وَمِنْها يَأْكُلُونَ) ما يأكلونه من لحمها
الصفحه ٥٩٨ :
في بطنها ولا تضع ذلك الحمل إلا بعلم الله سبحانه ، والاستثناء مفرغ من
أعمّ الأحوال ، أي : ما يحدث
الصفحه ١٢٣ : (وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ) يعني : بالنبيين من قبلي ، وقيل : بأهل الجنة (وَاجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي
الصفحه ٤٧ : ، وبالبحر اللجّي : قلبه ،
وبالموج فوق الموج : ما يغشى قلبه من الجهل والشكّ والحيرة. والسحاب : الرين
والختم
الصفحه ٥٠ : . وقرأ طلحة ويحيى أيضا بضم الباء من برقه وفتح الراء. قال
أحمد بن يحيى ثعلب : وهي على هذه القراءة جمع برق
الصفحه ٥١٠ :
(إِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ (٧١) فَإِذا سَوَّيْتُهُ
الصفحه ٢٠٢ : ولا أهل قرية بعذاب من السّماء منذ
أنزل التوراة على وجه الأرض غير القرية التي مسخت قردة ، ألم تر إلى
الصفحه ٢٣٣ : تهلكونها؟ (قالُوا نَحْنُ
أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها) من الأخيار ، والأشرار ، ونحن أعلم من غيرنا بمكان لوط
الصفحه ١٤٧ :
بورك ، وفي الكلام حذف ، والتقدير : فألقاها من يده فصارت حية (فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها
الصفحه ١٦٣ : ، فيولد له منها ولد فيبقون مسخرين لآل سليمان أبدا ، فقالوا
لسليمان إنها ضعيفة العقل ورجلها كرجل الحمار
الصفحه ٢٨٦ :
وتفكر ، وتسمعون هذه المواعظ سماع من يفهم ويعقل حتى تنتفعوا بها (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّما