الصفحه ٣٣٥ :
السراح الجميل
هنا كناية عن الطلاق ، وهو بعيد لأنه قد تقدم ذكر الطلاق ، ورتب عليه التمتيع ،
وعطف
الصفحه ٤٣٦ : اتفاقا كما يقع في كثير من كلام الناس ، فإنهم قد يتكلمون
بما لو اعتبره معتبر لكان على وزن الشعر ولا
الصفحه ٣٤٣ : اقتصر هاهنا على بعض ما
ذكره من المحارم في سورة النور اكتفاء بما تقدّم (وَلا نِسائِهِنَ) هذه الإضافة
الصفحه ٣٩ :
ثم قال : (فِيها مِصْباحٌ) وهو السراج (الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ) قال الزجاج : النور في الزجاج
الصفحه ٤٥٩ : نوحا دعا ربه على قومه لما عصوه
، فأجاب الله دعاءه وأهلك قومه بالطوفان. فالنداء هنا هو نداء الدعا
الصفحه ٥٠ : ويحيى
ابن وثاب (سَنا بَرْقِهِ) بالمدّ على المبالغة في شدّة الضوء والصفاء ، فأطلق
عليه اسم الرفعة والشرف
الصفحه ٥١٦ : الملائكة
بنات الله لتضمنه استحالة الولد في حقه سبحانه على الإطلاق ، فلو أراد أن يتخذ
ولدا لامتنع اتخاذ
الصفحه ٦٣٢ : قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى
أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ) مترفوها
الصفحه ٣٢٠ :
لا يخرجن ، وهذا يخالف ما ذكرناه هنا عنه عن الكسائي وهو من أجلّ مشايخه.
وقد وافقه على الإنكار لهذه
الصفحه ٩٣ :
أيضا على مدّ داخل في حكمه. والمعنى : ثم قبضنا ذلك الظلّ الممدود ،
ومحوناه عند إيقاع شعاع الشمس
الصفحه ٦٠٢ : الْمَوْتى وَهُوَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٩) وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى
اللهِ
الصفحه ٧ :
جميعا ، والإمام ينوب عنهم ، إذ لا يمكنهم الاجتماع على إقامة الحدود (وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما
الصفحه ٢١٣ : ، وطلب الرزق في الليل ممكنا ، وذلك عند طلوع القمر
على الأرض ، أو عند الاستضاءة بشيء بما له نور كالسراج
الصفحه ٣٩٧ : والعقاب ، وسمي الحرّ حرورا مبالغة في شدّة الحرّ ، لأن زيادة
البناء تدلّ على زيادة المعنى : وقال الكلبي
الصفحه ١٩٨ : إسناده مسلمة بن علي الحسني الدمشقي
البلاطي ضعفه الأئمة. وقد روي من وجه آخر وفيه نظر. وإسناده عند ابن أبي