الصفحه ٤٢ : ءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ) فذلك مثل قلب المؤمن نور على نور. وأخرج عبد بن حميد
وابن
الصفحه ٤٠ : تمسه النار أصلا ، وارتفاع (نُورُ) على أنه خبر مبتدأ محذوف ، أي : هو نور ، و (عَلى نُورٍ) متعلق بمحذوف
الصفحه ٤٣ : ءُ) بغير نار (نُورٌ عَلى نُورٍ) يعني بذلك : إيمان العبد وعمله (يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) وهو مثل
الصفحه ٣٧ : ءُ
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ
الصفحه ٣٨ : : خبره ، إما على حذف مضاف ، أي : ذو نور السموات
والأرض ، أو لكون المراد المبالغة في وصفه سبحانه بأنه نور
الصفحه ٥٢٦ : فقبله ، واهتدى
بهديه (فَهُوَ) بسبب ذلك الشرح (عَلى نُورٍ مِنْ
رَبِّهِ) يفيض عليه كمن قسا قلبه لسو
الصفحه ٥٢٨ : ، وزاد فيه. ثم قرأ (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ). وأخرج
الصفحه ٥٢٥ : صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ
لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ
الصفحه ١٤٨ : ) الجملة تعليل لما قبلها (فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
آياتُنا مُبْصِرَةً) أي : جاءتهم آياتنا التي على يد موسى حال
الصفحه ٥ :
سورة النّور
أخرج ابن
مردويه عن ابن عباس وابن الزبير قالا : أنزلت سورة النور بالمدينة. وأخرج
الصفحه ٣٩٦ :
سنته السيئة ، وقد تقدّم الكلام على هذه الآية مستوفى (وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها) قال الفرا
الصفحه ٥٤٥ : من الحمل
على المعنى الحقيقي ، فإن الله سبحانه هو نور السموات
__________________
(١). الحج : ٥٦
الصفحه ١٤٦ :
(إِنِّي آنَسْتُ ناراً) أبصرتها (سَآتِيكُمْ مِنْها
بِخَبَرٍ) السين تدلّ على بعد مسافة النار (أَوْ
الصفحه ٣٣٠ : يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَكانَ بِالْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٧ : والطبع على قلبه ، وهذا تفسير هو عن لغة العرب بمكان بعيد. ثم بالغ سبحانه
في هذه الظلمات المذكورة بقوله