الصفحه ١٧٥ :
ببعضه. وأخرج ابن جرير من طريق عليّ بن أبي طلحة عنه قال : عضين : فرقا.
وأخرج ابن إسحاق وابن أبي
الصفحه ٢٠٦ : ء مخففا ، ومعناه : مقدّمون
إلى النار.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد
الصفحه ٣٤٢ : عاقبة لمن رجاه وآمن
به ، يقال هذا عاقبة أمر فلان ، وعقباه : أي : أخراه.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن
الصفحه ٨٥ : ابن أحمد في زوائد المسند ، وابن أبي حاتم ، والطبراني
في الأوسط ، والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه وابن
الصفحه ١٤٩ : بن حميد وابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم في (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ) قال : الكتب التي كانت قبل
الصفحه ٢٠١ : قَبْلِكَ إِلَّا
رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ). وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر
وابن أبي حاتم
الصفحه ٣٥٥ : المشرق والمغرب
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع بن أنس مثله. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن
أبيّ بن كعب
الصفحه ٥٧٧ : لقوله «نمدّهم».
وقد أخرج ابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (ثُمَّ أَرْسَلْنا
الصفحه ٢٤ :
وقد أخرج ابن
أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ
الصفحه ١٢٢ :
يستفتحوا ، وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن
قتادة في الآية قال : وعدهم
الصفحه ٢٠٧ :
وأخرج ابن أبي
حاتم عن سعيد بن جبير في قوله : (ما تَرَكَ عَلَيْها
مِنْ دَابَّةٍ) قال : ما سقاهم
الصفحه ٤٩٠ : الخير.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن ابن مسعود قال : لما خرج قوم إبراهيم إلى عيدهم مرّوا عليه ، فقالوا :
يا
الصفحه ٥٣٦ : آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) (١).
وقد أخرج ابن
أبي شيبة وعبد بن حميد
الصفحه ١٥ : صنعوا ، وهم ـ أي إخوته ـ لا يشعرون بذلك الوحي ، فهوّن ذلك
الوحي عليه ما صنع به.
وأخرج ابن أبي
حاتم
الصفحه ٥٢ :
جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَقالَ يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ) قال : رهب