الصفحه ٥٩٤ : ينقطع يوم القيامة إلا نسبي وصهري».
وأخرج أحمد عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢٧ : جوفه ، فيسلت (١) ما في جوفه حتى يمرق من قدميه وهو الصّهر ، ثم يعاد كما
كان». وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن
الصفحه ٥٢٥ : ما فِي
بُطُونِهِمْ) الصّهر : الإذابة ، والصّهارة : ما ذاب منه ، يقال :
صهرت الشيء فانصهر ، أي
الصفحه ٣٦٦ :
وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم ، وصحّحه ، وابن مردويه عن أبي هريرة
قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٣٧ : تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ
رَبُّ الْعالَمِينَ) (١). وأخرج ابن أبي حاتم عنه قال : في الآية هذه تهديد
الصفحه ٣٦١ : والترمذي ،
وعبد الله بن أحمد في زوائد المسند ، وابن مردويه عن أبيّ بن كعب عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٥٨ :
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن ابن عباس أن رجلا أتاه ، فقال : رأيت قوله : (وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ١٥٤ :
وقد أخرج ابن
أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله : (وَلَقَدْ جَعَلْنا
فِي السَّما
الصفحه ٣٧٤ :
والبخاري والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وابن
مردويه من طريق مصعب بن سعد قال
الصفحه ٥٣٩ : .
وأخرج ابن أبي حاتم عنه قال : البدن ذات الجوف. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد
وابن أبي حاتم عن مجاهد قال
الصفحه ١٦٤ :
لأبي جعفر : إن فلانا حدثني عن عليّ بن الحسين أن هذه الآية نزلت في أبي
بكر وعمر وعليّ
الصفحه ١٦٧ : بها فإنّ المؤمنين من العباد هم الذين يعتبرون
بما يشاهدونه من الآثار.
وقد أخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم
الصفحه ١٨٦ : ؟
وقد أخرج عبد
بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : (وَما ذَرَأَ لَكُمْ فِي
الصفحه ٤١٦ :
وقد أخرج ابن
المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَيَكُونُونَ
عَلَيْهِمْ ضِدًّا) قال
الصفحه ٤٦٣ : ؛ لأنه لا ينقطع.
وقد أخرج ابن
أبي شيبة والطبراني ، وأبو نعيم في الحلية ، وابن مردويه عن ابن عباس قال