الصفحه ١٨٩ : ء عليه وعلى قومه فهلكوا ، والأولى أن الآية عامة في جميع
المبطلين من المتقدّمين الذين يحاولون إلحاق الضرّ
الصفحه ٢١٤ :
يقال : لا يفهمون ذلك فيجحدون نعمة الله. ثم ذكر سبحانه الحالة الأخرى من
أحوال الإنسان فقال
الصفحه ٣٠٩ : يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ) أي : لو وجد وثبت أن في الأرض بدل من فيها من البشر
ملائكة يمشون على الأقدام كما
الصفحه ٣٣٥ :
حديد ورصاص ونحاس. وقيل : هو ضرب من القطران. ثم وصف هذا الماء الذي يغاثون
به بأنه (يَشْوِي
الصفحه ٣٩٤ : على أنه من
المماراة ، أو يشكو على أنه من المرية. وقد وقع الاختلاف في عيسى ؛ فقالت اليهود :
هو ساحر
الصفحه ٤٩٧ :
لا يقع من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وذهب جمهور العلماء أن معناها :
فظنّ أن لن نضيق عليه
الصفحه ٥٥٨ : فضالة
بن عبيد قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «المجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله». وأخرج ابن
الصفحه ٤٨ :
وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله : (وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ) قال : خير من
الصفحه ٥١ : لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ) التاء بدل من واو القسم عند الجمهور ، وقيل : من الباء
، وقيل : أصل بنفسها ، ولا تدخل
الصفحه ٦٧ : ءْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي حَقًّا
وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجا
الصفحه ١٥١ :
السيارة منها ؛ قاله أبو صالح ، وقيل : هي قصور وبيوت في السماء فيها حرس ،
والضمير في
الصفحه ١٥٢ :
موزون مقسوم ، وقيل : معدود ، والمقصود من الإنبات : الإنشاء والإيجاد ؛ وقيل :
الضمير راجع إلى الجبال ، أي
الصفحه ٢٦٣ : بغير الوالدين من الأقارب بعد التوصية بهما فقال : (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ) والخطاب إمّا لرسول الله
الصفحه ٣٣٠ :
فِيهِمْ) المراء في اللغة الجدال : يقال مارى يماري مماراة ومراء
، أي : جادل ، ثم استثنى سبحانه من
الصفحه ٣٤١ : جوف قصبة تنزع في قوس ، ثم يرمى بعشرين منها دفعة
؛ والمعنى : يرسل عليها مرامي من عذابه ؛ إما برد ، وإما