الصفحه ٣٦٢ : يصلح بصلاح الرجل ولده وولد ولده ويحفظه في دويرته
، والدويرات حوله ، فما يزالون في ستر من الله وعافية
الصفحه ٣٦٨ :
وحكى ابن جرير في «تاريخه» أن صاحب أذربيجان أيام فتحها وجه إنسانا من
ناحية الجزر فشاهده ، ووصف أنه
الصفحه ٣٩٩ : ، والله أعلم. وقال النيسابوري :
الرسول : الذي معه كتاب من الأنبياء ، والنبيّ : الذي ينبئ عن الله عزوجل وإن
الصفحه ٤٠٥ : ، والمراد بقوله «أخرج» أي : من
القبر ، والعامل في الظرف فعل دلّ عليه «أخرج» ؛ لأن ما بعد اللام لا يعمل فيما
الصفحه ٤١٠ :
المشركين كانوا يتشاورون فيها في أمورهم ، ومنه أيضا قول الشاعر :
أنادي به آل الوليد وجعفرا
الصفحه ٤٥٧ : المحشر ، ومنه قول الشاعر :
وهنّ يمشين بنا هميسا
يعني صوت أخفاف
الإبل.
وقال رؤبة يصف
نفسه
الصفحه ٥٢٥ :
من الصحابة ، وهم أعرف من غيرهم بأسباب النزول. وقد ثبت في الصحيح أيضا عن
عليّ أنه قال : فينا نزلت
الصفحه ٥٤٦ :
شفاها ، والنبيّ : الذي يكون إلهاما أو مناما. وقيل : الرسول : من بعث بشرع
وأمر بتبليغه ، والنبيّ
الصفحه ٥٦٤ :
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي
الصفحه ٤٧ :
بردّ البضاعة والإكرام عند القدوم إليه ، وتوفير ما أردناه من الميرة؟
ويكون الاستفهام للإنكار
الصفحه ٦٨ : (٢)
إليّ وأوطاني
بلاد سواهما
وفيه نظر (مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطانُ
بَيْنِي وَبَيْنَ
الصفحه ٨٢ : الآخرة ليطابق ما حكاه الله من استعجال الكفار
للعقوبة ، وكما تفيده الجملة المذكورة بعد هذه الآية ، وهي
الصفحه ١٠١ :
أي : ألم
تعلموا ، فمعنى الآية على هذا : أفلم يعلم الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس
جميعا من
الصفحه ١٥٩ :
إبليس اللعين يتضمّن إغواء الجميع إلا المخلصين ، فدخل فيهم من لم يكن
مخلصا ولا تابعا لإبليس غاويا
الصفحه ١٧٨ : كالمخاصم
لله سبحانه في قدرته ، ومعنى (مُبِينٌ) ظاهر الخصومة واضحها ، وقيل : يبين عن نفسه ما يخاصم به
من