الصفحه ٥٣٥ :
وهو علامتهم التي يتعارفون بها ، ومنه إشعار البدنة ، وهو الطعن في جانبها
الأيمن ، فشعائر الله
الصفحه ٣٨ :
الفصيحة ، أي : تذكر الساقي يوسف وما شاهده منه من العلم بتعبير الرؤيا.
وقرئ بالمعجمة ؛ ومعنى
الصفحه ١٠٨ :
أنه قد فعل ما أمره الله به ، وليس عليه غيره ، وأن من لم يجب دعوته ،
ويصدّق نبوّته فالله سبحانه
الصفحه ١٥٥ :
حسناء من أحسن النساء ، فكان بعض القوم يتقدّم حتى يكون في الصف الأول لئلا
يراها ، ويستأخر بعضهم
الصفحه ١٩٤ : من دعا إلى الضلال (فَمِنْهُمْ) أي : من هذه الأمم التي بعث الله إليها رسله (مَنْ هَدَى اللهُ) أي
الصفحه ٢٠٥ :
الفظيعة مثل السوء ، أي : صفة السوء من الجهل والكفر بالله ؛ وقيل : هو
وصفهم لله سبحانه بالصاحبة
الصفحه ٣٩٦ : حَفِيًّا (٤٧) وَأَعْتَزِلُكُمْ وَما تَدْعُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ وَأَدْعُوا رَبِّي عَسى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعا
الصفحه ٤٤٥ : منا من الكفر وغيره (وَما أَكْرَهْتَنا عَلَيْهِ مِنَ
السِّحْرِ) معطوف على «خطايانا» ، أي : ويغفر لنا
الصفحه ٤٥٠ : كلّموه ، فكيف يتوهّمون أنه إله وهو عاجز عن
المكالمة ، فأن في (أَلَّا يَرْجِعُ) هي المخففة من الثقيلة
الصفحه ٥٢٢ :
الكلام في جرى الأنهار من تحت الجنات ، وبيّنّا أنه إن أريد بها الأشجار
المتكاثفة الساترة لما تحتها
الصفحه ٢٠ :
وَأَلْفَيا
سَيِّدَها لَدَى الْبابِ قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ
أَنْ
الصفحه ٤١ : عن امرأة العزيز رعاية لذمام الملك العزيز ، أو
خوفا منه من كيدها وعظيم شرّها ، وذكر السؤال عن تقطيع
الصفحه ١١١ : ، وحكاه القرطبي
عن الحسن وعكرمة وجابر بن زيد وقتادة إلا آيتين منها ، وقيل : إلا ثلاث آيات نزلت
في الذين
الصفحه ٢٠٠ :
له وحده يخضع وينقاد لا لغيره ما في السموات جميعا ، وما في الأرض من دابة
تدبّ على الأرض ، والمراد
الصفحه ٢٦٤ :
بالوجه. وفي هذه الآية تأديب من الله سبحانه لعباده إذا سألهم سائل ما ليس
عندهم كيف يقولون وبما