الصفحه ٣٢٠ : تلك
الكلية. فأفاد ذلك أن نسبة الولد إلى الله سبحانه أقبح أنواع الكفر (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ) أي
الصفحه ٣٧٥ :
لما ذكر سبحانه
أنواع الدلائل نبّه على كمال القرآن فقال : (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً
الصفحه ٥٦٢ :
عباده ، وقد جمع العهد والأمانة كلّ ما يتحمّله الإنسان من أمر الدين
والدنيا ، والأمانة أعمّ من
الصفحه ٧٩ : والإنجيل (وَالَّذِي أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُ) قال : القرآن. وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن
الصفحه ٤٥٤ : ذِكْراً) المراد بالذكر القرآن ، وسمّي ذكرا لما فيه من الموجبات
للتذكر والاعتبار ، وقيل : المراد بالذكر
الصفحه ٥٣٠ : : لأن لا تشرك بي. وقيل :
هي المخفّفة من الثقيلة ، وقيل : هي زائدة ، وقيل : معنى الآية : وأوحينا إليه أن
الصفحه ٥٧٥ : فرعون
وقومه ، كما قال سبحانه : (وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ
الصفحه ٢٥٤ :
عبارة عن اللزوم كلزوم القلادة العنق من بين ما يلبس. قال الزجاج : ذكر
العنق عبارة عن اللزوم كلزوم
الصفحه ٧٥ :
يُفْتَرى) قال : الفرية : الكذب ، (وَلكِنْ تَصْدِيقَ
الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) قال : القرآن يصدّق الكتب التي
الصفحه ٥٩٤ : عَبَثاً) حتى ختم السورة فبرئ ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «بما ذا قرأت في أذنه؟ فأخبره ، فقال
الصفحه ٢٣ : ءُ
مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً) مستأنفة جواب سؤال مقدّر ، كأنه قيل : فما كان منهما
عند أن ألفيا سيدها
الصفحه ٨٣ :
حمل الكلام على ما هو أعم من ذلك (الْكَبِيرُ
الْمُتَعالِ) أي العظيم الذي كلّ شيء دونه ، المتعالي
الصفحه ٢٣٥ :
(١٠٩)
ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا
وَصَبَرُوا
الصفحه ٤٩ :
به. وليس هذا بمستنكر من هذين وأتباعهما ، فقد صار دفع أدلة الكتاب والسنة
بمجرد الاستبعادات العقلية
الصفحه ١٣٢ :
وليس هناك مخاللة حتى يشفع الخليل لخليله وينقذه من العذاب ، فأمرهم سبحانه
بالإنفاق في وجوه الخير